الصفحه ٤١ :
الطوبوغرافية الاقتصادية للكوفة
كان قد تأسّس في
الكوفة منذ أول الأمر مخزن كبير «دار الرزق» عند
الصفحه ٥٤ : بأنها لم تكن موجودة في بدء الأمر ولا لتؤدي وظيفتها كاملة مثلما كانت
في زمن ابن جبير.
ومع ما يظن لامانس
الصفحه ٦٧ : معروفة لدينا سوى عناوينها وبعض الروايات عنها ،
فالجغرافيون العرب قد زهدوا كثيرا في الإسهاب عن وصف الكوفة
الصفحه ٦٨ : التاريخية والأدبية كان ينبغي لنا التتبع المستمر
والبحث الطويل ، لأن الجدول الجغرافي الموجود في كتاب الأغاني
الصفحه ٧٣ :
الذيل رقم (٢)
الرابطة السياسية في بطون القبائل
الكوفية (ك) والبصرية (ب)
ولدى الرؤساء من
الصفحه ١٩ :
عرضة لفيضان مياه
الأنهار ، بل تحشدت في معسكرين عظيمين مماسين «الكوفة والبصرة» مركزي توزيع
المغانم
الصفحه ٣١ : سعد للقبائل المختلفة وهذه المناهج قد اختطت
من الجامع باعتباره مركزا لها.
أولا : في ودعة
الصحن (أي في
الصفحه ٣٥ : في هذه الجبانة وفي الموضع المسمى : (صخر الاخدود)» (٤).
١٠ ـ جبانة السبيع
«أو جبانة الحشاشين
الصفحه ٤٦ : أيضا)
الذي أصبح بعد مقتل أبي الخطاب الوكيل السياسي للإمام جعفر ، ومكث في منصبه هذا
حتى زمن الإمام موسى
الصفحه ٦٢ :
يأتي القائم (١) وينزل في الجامع ويضع خزينته في مسجد السهلة ، ويعمّ بغداد
الخراب ، فتصبح الكوفة
الصفحه ٦٣ : ء الغربي (المطل على البحيرة
المالحة) من ذلك اللسان الذي تقع الكوفة في النقطة الشمالية الشرقية منه (في جهة
الصفحه ٧٠ :
الذيل ـ رقم (١)
ملاحظة حول طوبوغرافية البصره (١)
بما أن الحياة
الاجتماعية والسياسية في
الصفحه ٧٨ : جهارا ، وكان الهمدانيون يشتركون في جميع الثورات الزيدية اشتراكا فعليا (أبو
الجارود وحسن ابن صالح بن حي
الصفحه ١٧ : الجند) وذلك بعد سنة ١٧ ه «٦٣٨ م» حتى
سنة ٢٢ ه في إمارة المغيرة (١) «أي إنها ظلت على
حالها طيلة الخمسة
الصفحه ٢٦ : ) والمذهب الكوفي يدعم الأقدار النهائية للأرواح على النعم
الإلهية.
وكانت الحياة
التعاونية (١) فيها تركن على