الصفحه ٥٩ : القبيلة ، عند مخرج
الكوفة من الغرب ، ومن ثم أصبحت تجارة النقليات وصناعتها متمركزة هناك بطبيعة
الحال لأنها
الصفحه ٦٨ :
اسما من أسماء
الأماكن ، ثم الصحائف الثلاث لليعقوبي (+ ٢٧٨) حول اختطاط الكوفة (وهي قائمة تخص
تخطيط
الصفحه ٨١ : .
٤ ـ المقداد بن
عمرو ـ الركن الأول من الأركان الأربعة.
٥ ـ سلمان پاك ـ الركن
الثاني من الأركان الأربعة
الصفحه ٢١ :
٧ ـ إن اسم هذا
الفيلق (رقم ٧) فجميع المصادر خالية منه ومما لا شك فيه بأنه (طيء) القبيلة التي
قلّ
الصفحه ٢٨ :
بالبصرة حيث أصبحت الأسباع أربعة مناطق (الأرباع) وذلك بعد ضمّ كل قسمين من
الأقسام الستة الأولى وإليك
الصفحه ٣٨ :
عتبة وأبو موسى الأشعري «وأخلافه من بعده» وحذيفة العبسي وعبد الله بن مسعود
وسلمان الباهلي والمسيب
الصفحه ٥١ :
القصر والميدان
إن النصوص الواردة
تجزم بأن موقع القصر كان في الواجهة الجنوبية من المسجد «مع
الصفحه ٥٣ : سفينة نوح والتنور الذي تدفّق منه الماء (١).
وأما محراب علي
والأسطوانات السبع فهي من الأماكن المقدسة
الصفحه ٦٠ : بالسّنة ، كما يذكر لنا المقدسي وفيها كانت منازل
آل طلحة (من نسل ابنه موسى) ومساكن بطون قبيلة تميم ، فبنو
الصفحه ٦٩ : كان أبو حنيفة الدينوري قد أخذ من الأخير (يعني نصر) (١). ويظهر بأن المتتبعين أخذوا يهتمون بالموضوع (أي
الصفحه ٧٤ : ) ولكن بني غاضرة الذين كانوا يملكون أراضي كربلاء قاموا بدفن
جثمان الحسين ، وقائمة أسماء الشيعة من موالي
الصفحه ٧٩ : «أهم
حوادث الكوفة في القرنين الأول والثاني الهجري» فيه من الإسهاب والتفصيل ما يجعله
أضعاف حجم هذا
الصفحه ٣١ : سعد للقبائل المختلفة وهذه المناهج قد اختطت
من الجامع باعتباره مركزا لها.
أولا : في ودعة
الصحن (أي في
الصفحه ٣٧ : ).
كما أن قطيعة عبد القيس ألحقت بهمدان على أثر ارتحالهم إلى البصرة «بعد سنة ٤٠ ه».
وخطة مهرة (بطن من
الصفحه ٤١ : الساسانيين (بالقرب من
المشنقة التي صلب عليها أبو الخطاب (٤).
__________________
(١) وهذا الجسر كان
قد شيد