الصفحه ٧٩ : «أهم
حوادث الكوفة في القرنين الأول والثاني الهجري» فيه من الإسهاب والتفصيل ما يجعله
أضعاف حجم هذا
الصفحه ١٤ : كانت تتخلل مراكز تجمع السكان الآراميين
ومنازلهم وإني قد وضعت جدولا لتلك الأسماء في سنة ١٩١٠ (١). وأذكر
الصفحه ٢٣ : أهل المدن والقرى الذين كانوا متمدنين تقريبا صاروا سببا
لتحضر العنصر العربي في
الصفحه ٢٩ : التبديل جرى للربع رقم (٣) الذين كانوا قد عقدوا حلفا شهيرا مهما الذي سبّب
حدوث عصيان في البصرة آنذاك. وبقي
الصفحه ٤٩ :
وقد وجد في الكوفة
بعض الرسامين ، ما دام قد ورد بأن الرسامين الصينيين (فان ـ شن وليو ـ تسه) كانا
الصفحه ٥ : (١) ملاحظة
حول طوبو غرافية البصرة................................... ٧٠
الذيل رقم (٢) الرابطة
السياسية في
الصفحه ١٣ : أجلوا
عن أوطانهم سلكوا نفس الطريق إلى العراق ، كما أن دعاة القرامطة ساروا فيه أيضا.
الصفحه ٢٠ : القادسية وهذا
الفيلق رقم (٦) سوف يلعب دورا ثقافيا أساسيا في الكوفة (٣) قبل سنة (٤٠ ه) وفي البصرة إلى نهاية
الصفحه ٣٦ :
أهل الكوفة في هذه
الجبانة. وأما جبانات بني يشكر وبني عامر وبني ميمون ، وجبانة يعقوب فتقريبا لا
الصفحه ٣٨ : . أما
اقطاع الأراضي الزراعية بين الفاتحين في سواد الكوفة (ولما كانت الكوفة قد فتحت
عنوة فلأجله كانت من
الصفحه ٥٩ : يوجد هناك من ابتداء الأمر سوق البراذين (وفيه
قتل الأربد العبسي سنة ٣٧ ه) (٢) وفي هذا السوق كانوا
الصفحه ٨١ : .
٨ ـ موجز الاقتصاد
السياسي.
٩ ـ سنتا المنفى
أو مشاهداتي في الهند وبلوجستان وإيران.
١٠ ـ.L\'Islam depuis