الصفحه ٦٣ : ء الغربي (المطل على البحيرة
المالحة) من ذلك اللسان الذي تقع الكوفة في النقطة الشمالية الشرقية منه (في جهة
الصفحه ٧٠ :
الذيل ـ رقم (١)
ملاحظة حول طوبوغرافية البصره (١)
بما أن الحياة
الاجتماعية والسياسية في
الصفحه ١٧ : الجند) وذلك بعد سنة ١٧ ه «٦٣٨ م» حتى
سنة ٢٢ ه في إمارة المغيرة (١) «أي إنها ظلت على
حالها طيلة الخمسة
الصفحه ٢٦ : ) والمذهب الكوفي يدعم الأقدار النهائية للأرواح على النعم
الإلهية.
وكانت الحياة
التعاونية (١) فيها تركن على
الصفحه ٢٨ :
أي (٠٠٠ ، ٤٠٠)
شخص على أكبر تقدير (والبلاذري يذكر في الصفحة ٣٥٠) (٠٠٠ ، ٦٠ مقاتل و ٠٠٠ ، ٨٠ حصة
الصفحه ٣٤ :
المواصلات
التجارية (١) ولم تكن في الكوفة آبار صالحة للشرب طيلة الأعوام المائة
الأولى بل كانوا
الصفحه ٥٣ : يبيّن موضع باب الفيل في الشمال». وقد أجري فيه بعض الترميمات الطفيفة منذ
سنة ١٩٠٨ «راجع اللوحتين رقم ٤٣
الصفحه ٧٢ :
٤ ـ الأزد (في
الشمال الغربي : حدّان وهداد).
٥ ـ أهل العالية (وهم
أصحاب المناصب والموظفين
الصفحه ٧ : يعرفه أو يسمع بمؤلفاته الفريدة في بابها واستكشافاته الأثرية وبحوثه
الاجتماعية ، فهو بطل من أبطال العلوم
الصفحه ١٥ : شرقي الفرات. وأصبحت الكوفة في القرن الرابع الهجري حاضرة لإحدى الكور (ـ ولايات)
العراقية الست تتبعها
الصفحه ٣٧ : (١) تدلّنا
على الخطط المشتركة التي لم تكن قد تغيّرت كثيرا عدا أن قبيلة تميم التي كانت في
الجهة الشرقية (قطيعة
الصفحه ٤٧ :
النجرانيين
البلحارثيين (من مذحج) الذين أقاموا احتفالا فخما في سنة ١٣٢ ه للفاتح العباسي
الصفحه ٤٨ :
المهن التي ورد
ذكرها
الصيارفة
والصياغون (١) بالقرب من الجامع في جهة القبلة (الجنوب).
الورّاقون
الصفحه ٦٠ : بالسّنة ، كما يذكر لنا المقدسي وفيها كانت منازل
آل طلحة (من نسل ابنه موسى) ومساكن بطون قبيلة تميم ، فبنو
الصفحه ٦٩ : موضوع
الكوفة) فطفقوا يكتبون وينشرون ، إلا أني لم أستطع أن آخذ رأيا من بحوث الشيخ علي
الشرقي التي نشرت في