الصفحه ٥٥ : في صفين لعلي).
(٣) مسجد جرير بن
عبد الله البجلي (لحياده واعتزاله قبل وقعة صفين).
(٤) مسجد سماك بن
الصفحه ٥٦ : فيها ، واشتركوا في الحركات الإصلاحية والمطالبات الاجتماعية
العادلة في زمن عثمان ، وشهدوا حرب الجمل حيث
الصفحه ٢٢ : ولكن الطبري لم يذكر سوى الفيالق (٧ و ٣ و ٦ و
٢ و ٥) ويذكر نصر بن مزاحم في كتاب صفين نفس الأسماء ولكن
الصفحه ٢٧ : بكر بن وائل) (٤) آل قيس الزبيديون
(من مذحج) وحسبما يظهر بأن هؤلاء سكنوا في ضواحي الكوفة أولا ولم
الصفحه ٤١ :
الطوبوغرافية الاقتصادية للكوفة
كان قد تأسّس في
الكوفة منذ أول الأمر مخزن كبير «دار الرزق» عند
الصفحه ٥٤ : بأنها لم تكن موجودة في بدء الأمر ولا لتؤدي وظيفتها كاملة مثلما كانت
في زمن ابن جبير.
ومع ما يظن لامانس
الصفحه ٦٧ : معروفة لدينا سوى عناوينها وبعض الروايات عنها ،
فالجغرافيون العرب قد زهدوا كثيرا في الإسهاب عن وصف الكوفة
الصفحه ٦٨ : التاريخية والأدبية كان ينبغي لنا التتبع المستمر
والبحث الطويل ، لأن الجدول الجغرافي الموجود في كتاب الأغاني
الصفحه ٧٣ :
الذيل رقم (٢)
الرابطة السياسية في بطون القبائل
الكوفية (ك) والبصرية (ب)
ولدى الرؤساء من
الصفحه ١٩ :
عرضة لفيضان مياه
الأنهار ، بل تحشدت في معسكرين عظيمين مماسين «الكوفة والبصرة» مركزي توزيع
المغانم
الصفحه ٢٥ :
وأما في النثر ففي
الكوفة تكوّنت تلك المجموعة المعتبرة النفيسة (نهج البلاغة) الحاوية على الخطب
الصفحه ٣١ : سعد للقبائل المختلفة وهذه المناهج قد اختطت
من الجامع باعتباره مركزا لها.
أولا : في ودعة
الصحن (أي في
الصفحه ٣٥ : في هذه الجبانة وفي الموضع المسمى : (صخر الاخدود)» (٤).
١٠ ـ جبانة السبيع
«أو جبانة الحشاشين
الصفحه ٤٤ : المسكوكات الذهبية ، فعلى هذا كانت تجارة التبادل والصيرفة في أيديهم.
وكان أحد ولاة
الكوفة الأسبقين (المغيرة
الصفحه ٤٦ : أيضا)
الذي أصبح بعد مقتل أبي الخطاب الوكيل السياسي للإمام جعفر ، ومكث في منصبه هذا
حتى زمن الإمام موسى