الصفحه ٤٣ :
نصر بن قعين
الأسدي) (١) وفي جوارهم كان سماسرة العبيد ثم المكارية في جوانب الكناسة
(المحلة التي سوف
الصفحه ٦١ : والنصيرية من مواليهم) وفيها كان عمير (٢) أحد أتباع أبي الخطاب قد نصب خيمة للعبادة والاعتكاف (٣) ، وإني
الصفحه ٧١ :
٢ ـ الحدّان في
الغرب.
٣ ـ هداد في
الشرق.
٤ ـ الزابوقة في
الشرق.
٥ ـ الخريبة في
الجنوب (وهنا
الصفحه ١٨ : (الأسباع) نسبة إلى النقاط السبع لحشر مقاتلة القبائل
ووفقا للقيادات والتعبئة عند النفير والخروج للجهاد في
الصفحه ٣٢ :
ثالثا : في شرقي
الصحن : المنهج (١٠) للأنصار ومزينة ، المنهج (١١) لتميم ومحارب ، والمنهج (١٢)
لأسد
الصفحه ٥١ :
القصر والميدان
إن النصوص الواردة
تجزم بأن موقع القصر كان في الواجهة الجنوبية من المسجد «مع
الصفحه ٦٥ :
٢ ـ ثلاث محلات
واسعة لعشيرة الزكورت وهي العمارة (وتشمل الجامع وسوق القاضي في الجنوب الغربي
الصفحه ١٠ :
الإسلامي بل كذلك
للدرس الاجتماعي في كيفية ائتلاف الأعراب لحياة المدن وتحضرهم.
فالكوفة كانت
مركزا
الصفحه ٤٢ : وإلى منازل ثقيف وأشجع من الجانب الآخر ، وكانت سقوفها في بادىء الأمر من
الحصر وظلت كذلك حتى زمن الوالي
الصفحه ٥٢ : (١) ، ويحتمل بأن ذهاب رشيد الهجري «الشيعي المتطرف» إلى هذا
البيت كان للعبادة وذكر الله «في حضور علي حسب رواية
الصفحه ٧٦ : أَسْئَلُكُمْ
عَلَيْهِ أَجْراً إِلَّا الْمَوَدَّةَ فِي الْقُرْبى)
و (إِنَّما
وَلِيُّكُمُ اللهُ وَرَسُولُهُ
الصفحه ٧٧ : السياسية أو يذهبوا مذهب الحزبية أو
العصبية القبلية. أما رئيس كندة وملكهم في الجاهلية الأشعث فقد كان منافقا
الصفحه ٩ :
مقدمة المؤلف
ولو أن ولهاوزن Wellhausen ولامانس Lammense (١) قد فكرا في وضع
خارطة للكوفة القديمة
الصفحه ١٢ : ـ الشريعة الذي يشبه
ترامواي بغداد ـ الكاظمية. ثم زرت مسجد الحنانة (وهو الموضع الذي وضع فيه جثمان
علي) وبعده
الصفحه ٢١ :
٧ ـ إن اسم هذا
الفيلق (رقم ٧) فجميع المصادر خالية منه ومما لا شك فيه بأنه (طيء) القبيلة التي
قلّ