للمسلمين ثم زرت
الأماكن المجاورة للمسجد وباب الفيل وكذلك قبري هاني بن عروة ومسلم بن عقيل (في الجهة الشرقية)
«وفي هذه المرة استطعت الدخول إلى الصحن الداخلي بينما في سنة ١٩٠٨ لما كنت مع
رفقائي السّنة تمكنت بالكاد أن ألتقط صورتين فوتوغرافيتين وذلك عن بعد» ومن ثم
ذهبت إلى الأكمات الكائنة في الجهة الجنوبية التي يسمونها قصر الإمارة وبيت علي
وقبر ميثم التمار والسبيلخانة وهنا انحدرت نحو أقصى الجنوب باحثا عن قبر
إبراهيم الطباطبائي جد السيد كاظم (ومن المحتمل أن يكون هذا القبر في أعلى قبر
قديم قبر كميل) .
__________________