الصفحه ١٧ :
تمصير الكوفة ت
حويل تكتل معسكرات الأجناد إلى
محلات بلدية
نعلم بأن الكوفة
لم تكن سوى أكوام
الصفحه ٢٦ : ) والمذهب الكوفي يدعم الأقدار النهائية للأرواح على النعم
الإلهية.
وكانت الحياة
التعاونية (١) فيها تركن على
الصفحه ٣٢ : الروميين (بالقرب
من قصر الامارة) الخ.
وكان يطلق على
كثير من السكك أسماء بطون القبائل التي كانت تسكن في
الصفحه ٧١ : الرزق بين
محلات القلعة).
٧ ـ الزاوية في
الجنوب.
وكان الطريق
التجاري الكبير يخترق البصرة من الغرب إلى
الصفحه ٥٣ : سفينة نوح والتنور الذي تدفّق منه الماء (١).
وأما محراب علي
والأسطوانات السبع فهي من الأماكن المقدسة
الصفحه ٧٩ : «أهم
حوادث الكوفة في القرنين الأول والثاني الهجري» فيه من الإسهاب والتفصيل ما يجعله
أضعاف حجم هذا
الصفحه ٥ :
تكتل معسكرات الأجناد إلى محلات بلدية....................... ١٧
السكك والنطاق
والمقابر
الصفحه ٢٠ : (١).
٣ ـ مذحج وحمير
وهمدان «وهم كذلك من العناصر اليمانية الخالصة» وقد لعبت همدان دورا مشرفا منيفا
فيما بعد
الصفحه ٦١ : والنصيرية من مواليهم) وفيها كان عمير (٢) أحد أتباع أبي الخطاب قد نصب خيمة للعبادة والاعتكاف (٣) ، وإني
الصفحه ٢٥ :
وأما في النثر ففي
الكوفة تكوّنت تلك المجموعة المعتبرة النفيسة (نهج البلاغة) الحاوية على الخطب
الصفحه ٥٥ :
مخرمة الهالكي الأسدي (وهو من الهاربين إلى الرقة قبل صفين) (٢).
٢ ـ المساجد
المقدسة الأربعة
الصفحه ٦٢ : قبة الإسلام : وسوف يأتي زمان لا يوجد مؤمن حق
إلا من سكن الكوفة أم اشتاق إليها قلبه) لأن الكوفة مدينة
الصفحه ١٠٥ : ، ٥٩ ، ٦٠ ، ٧٤
الاسماعيلية :
٦١
أشعر : ٢١
الأشعريون : ٧٦
الاعراب : ٩
آل الربيع
الصفحه ٤٩ :
وقد وجد في الكوفة
بعض الرسامين ، ما دام قد ورد بأن الرسامين الصينيين (فان ـ شن وليو ـ تسه) كانا
الصفحه ٩٣ :
لوط بن سالم
الغامدي : ٦٨
لويس ماسينيون :
٧ ، ٨
ليلى : ٧٨
ليو ـ تسه : ٤٩
م
ماء السماء : ٦٣