الصفحه ١١٦ : جالينوس ، وعن ابن سعيد عند الفرما يقرب بحر الروم من بحر القلزم حتى
يبقى بينهما نحو سبعين ميلا ... قال
الصفحه ١١٩ : الجفار ، كما قيل العقال والخطام والحجاز ونحو ذلك.
قال ابن حوقل :
وفي أخبار مصر أن الجفار في أيام فرعون
الصفحه ١٢١ : نحو
مرحلتين ، وإخميم من بر الشرق ، وبها البربي المشهورة ، وهي من أعظم آثار الأوائل
لكبر صخورها
الصفحه ١٢٢ :
على مرحلة قوية ،
ومن البهنسا يفوزون إلى الواح.
والأقصر
: جنوبي قوص في بر الشرق على نحو مرحلة من
الصفحه ١٢٥ : وبها بقايا بنيان القبط وآثار عجيبة ومنها إلى أرمنت في الضفة الشرقية مجرى
يوم.
ومنفلوط
: بليدة نحو
الصفحه ١٢٧ : الأعمدة المنحوتة وغيرها ، وهي ناقلة عن النيل
في البر الغربي على نحو ثلث مرحلة ، وأما أشمون بلفظ الإفراد
الصفحه ١٢٨ : على نحو مسيرة ثلاثة أيام .. قال في العزيزي :
وبين الفسطاط والفيوم ثمانية وأربعون ميلا.
الصفحه ١٣٠ : كبيرة ذات أسواق ، وهي قصبة كورة الغربية من
الديار المصرية .. قال : وفي بلاد مصر نحو مائة قرية يقال لكل
الصفحه ١٣١ : الجنوب عنهما (وبين
القلزم والقاهرة نحو ثلاث مراحل).
الصفحه ١٣٤ : مذهلة من الصخور العظيمة ، وبها عمود عدسي مربع
يسمى مسلة فرعون طوله نحو ثلاثين ذراعا وهي عن القاهرة على
الصفحه ١٣٩ : فرضة مشهورة من فرض غمارة ، وباديس في الجنوب والشرق عن سبتة ،
وبينهما نحو مائة ميل فإن البحر إذا تجاوز
الصفحه ١٤١ : فرضة لمغراوة ويصب في شرقيها نهر سلف ، ومستغانم تقابل دانية
من الأندلس ، وعرض البحر بينهما نحو ثلاثة
الصفحه ١٤٣ : إسكندرية
فيما بين الغرب والجنوب ، قال : وهي بلدة فيها نحو ألف نفر وبناؤها من طوب وغيره
وبها عيون ماء في
الصفحه ١٥٠ : أنهارها داخل المدينة
نحو ستمائة حجر أرحى تدور بالماء دائما ، وأهل فاس مخصوصون برفاهية العيش ولفاس
قلعة
الصفحه ١٥٢ : الغرب ، وبينهما نحو خمسة عشر
ميلا.
درعة
: قال ابن سعيد : ولدرعة نهر مشهور يجري في غربيها ينزل من ربوة