الصفحه ٥١ : الروم في شرقيّ سبتة وجنوبيها على ثلاثمائة وعشرة أميال
منها ، وبين منبع نهر سجلماسة ومصبّه في البحر نحو
الصفحه ٥٣ : الشمال ، وأوله نهر صغير من صيغة قريبة من بعلبك ، تسمى
الرأس في الشمال عن بعلبك على نحو مرحلة عنها ، ويسير
الصفحه ٥٤ : مغربا إلى بحيرة أفامية ويختلط بنهر حماة.
ومنها
: نهر في شمالي
أفامية على نحو ميلين ويعرف بالنهر الكبير
الصفحه ٦٣ : كبير نحو عشرين سفينة ولا يضيع
من هذا النهر شيء وإنما يسقى بجميعه النخيل والزروع وقصب السكر.
نهر
تستر
الصفحه ٧٠ : طوله من طرفه الغربي إلى طرفه الشرقي نحو
خمس عشرة درجة بالتقريب قال في رسم الأرض ولونه أحمر ورأسه إلى
الصفحه ٧١ :
مراحل من إسكندرية ويسمى طرفه الشرقي المذكور رأس أوثان فيكون امتداده نحو خمسين
درجة قال : وفيه بلاد
الصفحه ٧٤ : فيمتد شمالا ويصير بينه
وبين جبل شحشبو غور اتساعه نحو نصف يوم وفيه بحيرات أفامية ، ويمتد جبل اللكام
كذلك
الصفحه ٧٧ : اللكزي وهم جنس أيضا ، ويمتد من باب الأبواب إلى بلاد الروم نحو مسيرة شهر
، وجانبه الجنوبي كالحائط لا طريق
الصفحه ٧٩ : الهامش من فوق وتحت كلاما على ذلك الإقليم وتحديده وذكر بعض مسافاته
ونحو ذلك.
وأما ترتيب
الأماكن وتقديم
الصفحه ٨٢ : الحدّ الشمالي : يمتدّ من عانة على الفرات إلى نحو
الكوفة ، ويحيط بها من جهة الشرق من حدود الكوفة ممتدّا
الصفحه ٨٥ : : ويكون ذلك نحو الثلاثين من ديار العرب.
وما كان من حد
السرّين على بحر فارس راجعا في حدّ المشرق على الحجر
الصفحه ٩٧ : الشمال والشرق عن المدينة على نحو ست مراحل (قال الأدريسي :
وخيبر مدينة صغيرة كالحصن ذات نخيل وزروع ، وكانت
الصفحه ١٠٣ : ، ونجران بين عدن وحضر موت في جبال ، ولها أشجار ،
ويسير من مكة إلى نجران في نحو عشرين يوما في طريق معتدل
الصفحه ١١٢ : مدينة أجلّ منها وأعمالها نحو ثلاثمائة فرسخ وهي ديار
الأزد.
والبحرين
: في ناحية نجد : وهي كثيرة التمور
الصفحه ١١٣ : في الصعيد الأوسط ، قبالة سيوط وخصوص في بر الشرق على نحو شوط فرس عن النيل.
وقمولا : بفتح القاف وميم