الصفحه ٥١٨ : في اللباب : سرخس مدينة من بلاد خراسان ولم يضبطها.
بوشنج
: قال ابن حوقل :
وبوشنج مدينة على نحو النصف
الصفحه ٥٤٢ : نحو اثنتي عشرة مرحلة ، ومن خوارزم إلى بحيرة
خوارزم نحو ست مراحل.
الصفحه ٥٥٦ : : وهي مدينة في مستو من الأرض ، والجبال منها
على نحو مرحلتين فيما يلي كشّ ، قال : وبين نسف وبين جيحون
الصفحه ٥٦٣ :
العلماء قال ابن حوقل : وأما إسفيجاب فإنها مدينة نحو الثلث من تنكت ولها قهندز
خراب ومدينة وربض عامران
الصفحه ٢٢ :
المتأخرين اثنان وسبعون فرسخا بما فيه من الجبر ، وعلى رأي القدماء نحو خمسة
وثمانين فرسخا ، فالتفاوت بينهما
الصفحه ٢٣ : . ولأصحاب الجغرافيا اصطلاح في
تعريف البحور فيقولون : يمتد كالقوّارة وكالشابورة وكالطيلسان ونحو ذلك. وقد
الصفحه ٢٥ : طرف بلاد الصين إلى القلزم نحو مائة وأربع وعشرين درجة ، فإذا ضربتها في اثنين
وعشرين وتسعين وهو فراسخ
الصفحه ٢٨ : للبر دخلة إلى الجنوب في البحر ، وفي تلك الدخلة
الطور حيث الطول نحو طول أيلة ، وعلى طرف اللسان الشرقي
الصفحه ٢٩ : القانون عرض بربرا اثنتا عشرة درجة ، وطول هذا البحر من
الشرق إلى الغرب نحو خمس مائة ميل ، ويحكى عن أمواج
الصفحه ٣١ : ، ويدخل منه خور إلى تونس حيث الطول اثنتان وثلاثون والعرض ثلاث
وثلاثون ، ثم يمتد بعد أن يتجاوز تونس نحو
الصفحه ٣٥ : ويتضايق حتى يصب في بحر الروم
ولهذا تسرع المراكب في سيرها من القرم إلى بحر الروم ، وتبطئ إذا جاءت من نحو
الصفحه ٣٦ : وأربعون ونحو أربعين دقيقة بعرض سنوب ، ثم يمتد كذلك مشرقا
إلى أطرابزون وهي فرضة للروم حيث الطول : أربع
الصفحه ٣٨ :
ويقرب حينئذ من بحر الزقاق المنعطف عند نهاية الأندلس حتى يبقى بينهما نحو أربعين
ميلا].
ذكر بحر ورنك
الصفحه ٤٠ :
نحو خمسين درجة
والطول تسع وسبعون ويقع في شماليه بلا الترك وجبل سياكوه وفي شماليه وغربيه يصبّ
نهر
الصفحه ٤٣ : المذكورة من جانبها الغربي الجنوبي ودورها نحو مسيرة يومين وهي قرعاء
ليس بها قصب.
بحيرة
بانياس : وهي عند