الصفحه ٣٢٤ : شيركوه بن أحمد بن شيركوه بن شادي صاحب حمص في جنوبيها ناقلا عن
الفرات الرحبة الجديدة على نحو فرسخ من
الصفحه ٣٣١ : مسور دمشق ، والعامر في زماننا نحو ثلثيها ، ولها قلعة في جملة
الخراب ، والطريق من الموصل إلى ميّارفارقين
الصفحه ٣٤٥ :
: مدينة جاهليّة
كثيرة الأنهار ، وهي عن الكوفة على نحو فرسخ ، وقال في العزيزي : مدينة قديمة على
ثلاثة أميال
الصفحه ٣٦٢ : T).
وجبل اللور : هو
بين تستر وأصبهان وامتداد هذا الجبل طولا نحو ستّة أيام وفيه خلق عظيم من الأكراد
، وبه
الصفحه ٣٦٥ : عظيما مقداره نحو ميل
حتى ارتفع الماء إلى المدينة على مرتفع من الأرض ، قال في اللباب : وهي مدينة من
كور
الصفحه ٣٩٠ : أول حد فارس نحو سبع مراحل ، ومن المشترك : وهرموز مدينة
بأقصى مكران ، يدخل إليها المراكب من بحر الهند
الصفحه ٣٩٣ : بست وبينها وبين الطاق نحو نصف
مرحلة ، وهي أكبر من قرنين ، وبها نخيل وأشجار وبها مياه جارية وقني
الصفحه ٣٩٤ :
، ثم يمر النهر إلى طول (صه) فيعطف إلى الجنوب فيكون زرنج في شماليه على نحو عشرين
ميلا ويصلها منه جدول
الصفحه ٤٠٤ : وراء مهملة في الآخر قال وهي على تلّ تراب نحو قلعة مصياف قال وهي بين
ناكور وبين نهروالة قال ولم يعص على
الصفحه ٤١١ : المسافرين أخبر أنها
غربي كنبايت.
سندان
: قال بعض المسافرين : وسندابور عن تانة على نحو ثلاثة أيام ،
وهي على
الصفحه ٤١٧ : مدينة على خور من
البحر ، والمراكب تدخل إليها من بحر الصين في الخور المذكور وقدره نحو خمسة عشر
ميلا
الصفحه ٤١٨ : فيه المراكب من البحر إليها وهي مدينة كبيرة إلى
الغاية وهي في مستو من الأرض ، وفي وسط المدينة نحو أربعة
الصفحه ٤٢٠ : بين بلاد الخطا وبلاد كاولي.
سوكجو
: قال من رآها : هي
في القدر نحو حمص ، وهي في مستو من الأرض وحولها
الصفحه ٤٢١ : ، وأعظمها جزيرة سريرة وطولها من
الشمال إلى الجنوب أربعمائة ميل وعرضها في كل طرف من الجنوبي والشمالي نحو مائة
الصفحه ٤٢٢ : الغرب إلى الشرق نحو مائتي ميل والعرض أقل من ذلك ، ومدينة الصنف حيث الطول (قست)
والعرض (وT) وفي غربيها