الصفحه ٢٥٥ : إلى حد اللجّون ، وعرضه من يافا إلى أريحا نحو يومين.
وأما زغر وديار
قوم لوط والجبال والشراة فمضمومة
الصفحه ٢٥٨ : وحمص على نحو منتصف الطريق ، وهي منزلة
للقوافل وغالب أهلها نصارى ، وهي عن حمص على مرحلة ونصف ، وعن دمشق
الصفحه ٢٦٤ :
، ثم على أذنة ، ثم على طرسوس ، وذلك نحو عشر مراحل وهذا هو السمت المستقيم.
وأما الطرف الآخر
فهو حدّ
الصفحه ٢٦٧ : .
عسقلان
: وهي بلدة بها
آثار قديمة على جانب بينها وبين غزّة نحو ثلاثة فراسخ ، وهي من جملة ثغور الإسلام
الصفحه ٢٧٠ : نحو ثلاثة فراسخ وله في ناحية المشرق ،
وكان لعبد الملك دار بالرملة ، وجر إلى الرملة قناة ضعيفة للشرب
الصفحه ٢٨١ :
حمدون نحو مرحلة ، ولما استنقذ المسلمون البلاد الساحلية مثل طرابلس وعكا وغيرها
من أيدي الفرنج قلّ وصولهم
الصفحه ٢٨٦ : وعمروا على نحو ميل منه مدينة سمّوها باسمها
ولها بساتين وأشجار كثيرة ، ويزرع بها قصب السكر ولها نهر. قال
الصفحه ٢٨٧ :
قلعة دمشق. قال
ابن سعيد : بصر قاعدة حوران ، وهي على أربع مراحل من دمشق وفي شرقيها صرخد على نحو
ستة
الصفحه ٢٨٩ : ، وهي عن البحر على
نحو من فرسخ.
جبلة
: وهي بلدة صغيرة
وبها مزار قد اشتهر أنه قبر إبراهيم بن أدهم قال
الصفحه ٢٩٢ : تل حمدون ،
وبينهما نحو أربعة أميال ، والدربند معروف ، ومري بفتح الميم وتشديد الراء المهملة
وفي الآخر
الصفحه ٢٩٣ : الجبل من غربيه ، وتظهر من عند اللاذقية ، وبينهما نحو
مرحلة ، ، وهي في الشرق بميلة إلى الجنوب عن اللاذقية
الصفحه ٣٠٦ : وفواكه وواد حسن ويمر تحتها نهر عفرين ،
وهي في الغرب والشمال عن حلب وبينهما نحو مرحلتين ، وهي في الشمال عن
الصفحه ٣١٠ : وجوه التتر ، وهي فرضة على الفرات ، وهي في الشرق
عن قلعة الروم على نحو مرحلة ، وهي في الغرب عن قلعة نجم
الصفحه ٣١٥ : وزروع شرقي الفرات.
قال ابن حوقل
وبالجزيرة الزابان : وهما نهران كبيران إذا جمعا يكونان نحو نصف دجلة
الصفحه ٣١٦ :
كثيرة ومراعي ، وهي عن إربل على نحو مرحلتين ، وكشاف في الشرق والجنوب عن الموصل.