الصفحه ٣٩٤ :
الذي يخرج من شرقي
جبال الغور يجوز ببلاد سجستان من الغرب إلى الشرق فيكون عليه مدينة بست في شماليه
الصفحه ٤١٢ :
والرمل ، ويمر على
فرسخ منها نهر كبير دون الفرات ، قال : وغالب أهلها مسلمون ، وسلطانها مسلم
الصفحه ٤٦٥ : اللان بالقرب من باب الأبواب ... أقول : وهو
المعروف في زماننا بباب الحديد ... قال في كتاب الأطوال : اللان
الصفحه ٤٧٥ : ناحية بالبصرة تشتمل على عدة قرى ، والصيمرة أيضا بلدة من أعمال الجبل من
جهة خورستان وهي ذات فواكه ومياه
الصفحه ٥١٩ :
مشهورة بخراسان
خربها التتر ، قال : ومنها إلى كل واحدة من نيسابور ومرو وسجستان أحد عشر يوما ،
وقال
الصفحه ٥٣١ :
تتّقد وتشتغل ، فإذا طفئت السرج ولم تتقد لم يتقدّموا ، لأن من صار في ذلك الموضع
مات في أسرع من لحظة
الصفحه ٥٥٤ :
بيكند
: لم يضبط بيكند
بالحروف ، بل رأيتها بالنقط والشكل على هذه الصور ، قال في اللباب : وبيكند من
الصفحه ٥٦٦ :
شلج
: قال في اللباب :
وشلج قرية من قرى طراز تشبه بليدة ، وهي إحدى ثغور الترك خرج منها بعض أهل
الصفحه ١٨ :
المتأخرين إنما هو على رأي القدماء لتعلق كثير من المسائل به.
واعلم أن بين
القدماء والمحدثين أيضا اختلافا في
الصفحه ٩٩ : التهائم وأراضي زبيد ، وفوق
تعز منتزه يقال له صهلة قد ساق إليه صاحب اليمن المياه من الجبال التي فوقها وبنى
الصفحه ١٥٠ : بأرفع مكان بها ، ويشق القلعة نهر ، وفي فاس ثلاثة جوامع يخطب فيها ومنها إلى
سبتة عشرة أيام ، ومخرج نهرها
الصفحه ١٦٢ : صدر الإسلام وقتلوا ملكها المذكور ، ومنها إلى
مدينة قفصة مرحلة وبعض أخرى ، ومنها أيضا إلى القيروان
الصفحه ٢١٨ : المرجان وطول هذه الجزيرة من الشمال إلى الجنوب مجراوان ونصف ويقابل
سردانية من برّ العدوة مرسى الخرز وهو
الصفحه ٢٣٨ : وسط المدينة ، وعليه قناطر يجاز عليها من الجهة الشرقية إلى الغربية.
قال
المهلبي : ومدينة رومية
مدينة
الصفحه ٢٤١ : ، وبينهما نحو خمسة عشر يوما ، وهي في مستو من الأرض ،
وأهلها مسلمون وكفار ، ويصبّ بالقرب منها في البحر نهر