الصفحه ٣٠٧ :
من حجر وفي وسطها
قلعة على تل لا ترام ، وبينها وبين معرة النعمان ستة وثلاثون ميلا ، وبينها وبين
الصفحه ٣٨٤ :
من الغرق ، وفي
وسط المدينة جبل حجارة كالقبة وليس له اتصال بشيء من الجبال ، وبناحية دارابجرد
جبال
الصفحه ٤٣٧ :
وأربعون فرسخا ،
وكذلك من أقصرا إلى مدينة قيسارية ، وبين أقصرا وقونية ثلاث مراحل.
هرقلة
: قال ابن
الصفحه ٤٤٢ : ء وكسر الدال المهملتين ثم مثناة من تحت وفي آخرها جيم ـ قال
: وبينها وبين بردعة أربعة عشر فرسخا.
ومن
الصفحه ٤٨٥ :
زنجان هي على
النهاية الشمالية ، وجند دنباوند شرقي الري بشمال ، وقال في اللباب ودماوند ناحية
من
الصفحه ٥١٣ : كل واحدة من مرو ومن هراة وجرجان والدامغان عشر مراحل ، قال في
اللباب : ونيسابور أحسن مدن خراسان
الصفحه ٥١٤ :
قصبتها طابران
ونوقان ولهما أكثر من ألف قرية ، وقال في اللباب : طوس بلدة بخراسان تشتمل على
مدينتين
الصفحه ٥٣٧ :
ذكر طخارستان وبذخشان
قال
ابن حوقل : وطخارستان إقليم
له مدن كثيرة وهو من مضافات بلخ ، وبلخ من
الصفحه ١٠ : ؛ ليكون كل إقليم تحت مدار تتشابه أحوال البقاع التي فيه
، وكل إقليم منها يمتد ما بين الخافقين طولا ، ويكون
الصفحه ١٤ :
فصل
من كلام البيروني
في القانون قال :
خط الاستواء الذي
لا عرض له ، فالعرض منه ، ومنسوب إليه
الصفحه ٢٦ : ، اعتبرنا بعضها فلم يوافق ، فأضربنا عنها.
ذكر بحر فارس : وهو بحر ينبعث من بحر الهند شمالا بين مكران ، وهي
الصفحه ٥٩ : ، والعرض : ثنتان وثلاثون ، ثم تخرج من
البطائح وتسير بين الشرق والجنوب وتتجاوز البصرة وتمر على فوهة الأبلة
الصفحه ١٠٩ : الحجري.
واليمامة مدينتها
دون مدينة الرسول ، وهي أكثر نخيلا من سائر الحجاز ... قال في اللباب : وهي مدينة
الصفحه ١٢٢ :
على مرحلة قوية ،
ومن البهنسا يفوزون إلى الواح.
والأقصر
: جنوبي قوص في بر الشرق على نحو مرحلة من
الصفحه ١٢٥ :
في كتابه نزهة
المشتاق : إن أسنا من المدن القديمة من بناء القبط الأول ، وبها مزارع وبساتين
حسنة