الصفحه ١٠٦ : المهملة ـ واد بين مكة
والطائف ويقال له نعمان الآراك.
والفرع
: من المدينة على أربعة أيام في جنوبيها ، وهو
الصفحه ١٠٨ : بانيها سبأ بن يشحب بن
يعرب بن قحطان.
وفيد
: بليدة بنجد على منتصف طريق حجاج العراق من الكوفة إلى مكة
الصفحه ١١٢ :
والقطيف قريب
سلمية في القدر وهي أكبر من الأحساء.
وصحار
: بليدة خراب
والمعمور إنما هو عمان ، وهي
الصفحه ١١٧ : قرية على النيل الغربي من المنوفية تحت شطنوف من البر
الشرقي قبالة جزيرة القط ، وقد شاهدتها لما سرت إلى
الصفحه ١٣١ :
وإذا سار السائر
مع الساحل من دمياط مغربا ينتهي إلى البرلس ، ثم إلى نستروة ثم إلى رشيد ، ثم إلى
الصفحه ١٣٣ : ، وحققت ذلك من بعض فضلاء مصر ،
وأنشدني من بعض تأليفه هجوا في قاض تولى بها وكان يعرف بابن مرحل : " يا
للروم
الصفحه ١٦٤ : : أبنية مستحدثة
خارج القيروان وبالغرب منها استحدثها آل الأغلب لمعسكرهم ، وأقام برقادة المهدي
أول الخلفا
الصفحه ١٦٨ : من أجلّ الأمصار.
مدينة
صفاقس : شرقي المدينة
بميلة إلى الجنوب ، وهي مدينة صغيرة ولها سور ولها آبار
الصفحه ١٧٠ :
الأوصاف والأخبار العامة
طرّة
: من بلاد الجريد ،
ويعمل بها الزجاج الصافي وتفاصيل الصوف
الصفحه ١٩٩ :
حصن شنش على مرحلة
منها ، وبه الحرير كثير ومن أعمال مالقة حصن لماية وحصن بزليانة على بحر الزقاق
الصفحه ٢١١ :
الأوصاف والأخبار العامة
جليقية
: قال في اللباب :
وجليقية بلدة من بلاد الروم متاخمة للأندلس
الصفحه ٢٢٨ : وسكون الواو والميم المشدّدة وألف وجيم وراء مهملة ، وهي مدينة
في مملكة تتر بركة قريبة من الوسط بين باب
الصفحه ٢٥٩ :
العيون ثم يجتمع
مع نهر يقال له بردا ، ويستخرج من ذلك سائر أنهر دمشق وبها مسجد ليس في الإسلام
أحسن
الصفحه ٢٦٢ : يسمّى العواصم وقصبتها أنطاكية ، وعدّ ابن خرداذبة العواصم فكثرها وجعل منها
كورة منبج وكورة تيزين وبالس
الصفحه ٢٨٢ :
دون جيجان في الكبر عليه قنطرة حجارة عجيبة البناء طويلة جدّا ، وأذنة بالقرب من
مصّيصة على اثني عشر ميلا