الصفحه ٣٣٩ : : بفتح الحاء وكسر
الراء المهملتين ، ثم مثناة من تحتها ساكنة وفي آخرها ميم قال : ومقدار الحريم
قريب من ثلث
الصفحه ٣٦٥ : اللباب : وقرقوب مدينة قريبة من الطيب بين واسط وكور الأهواز ، قال في
العزيزي : ومن قرقوب إلى مدينة الطيب
الصفحه ٣٩٣ : رأسه ثم حمل إلى الشام ومصر وفي ذلك يقول بعض الشعراء:
يا بعد موضع جثة
من رأسها
الصفحه ٣٩٨ :
مراحل ، ويحتاج
عبور مهران إذا أردت البدهة من المنصورة ، ومن المنصورة إلى قامهل ثمان مراحل ،
ومن
الصفحه ٤٤٤ : حافة بحيرة أرجيش ، ومن كتاب الأطوال أن وان حيث الطول (سح به) والعرض (لر ن)
، ذكر شيء من المسافات أيضا
الصفحه ٤٧١ :
عادة العرب في
التعريب ، وقالوا : قم ، وكان لعبد الله سعدان ابن يقال له موسى فانتقل من الكوفة
إلى
الصفحه ٤٧٤ : ، وقال ياقوت في المشترك : وإربل مدينة
بين الزابين ، ومنها إلى الموصل يومان خفيفان ، وإربل أيضا اسم لمدينة
الصفحه ٤٨٧ :
الأوصاف والأخبار العامة
أصفهان
: قال ابن حوقل :
وأصفهان في نهاية الجبال من جهة الجنوب ، قال
الصفحه ٥٢٢ :
مدينة حسنة مبنية
على نهر وهي من أشهر مدن خراسان بينها وبين مرو الشاهجان أربعون فرسخا.
مرو
الصفحه ٥٣٠ : : والغور بضم الغين
المعجمة وسكون الواو وفي آخرها راء مهملة وهي بلاد في الجبال بخراسان قريبة من
هراة
الصفحه ٥٣٦ :
الأوصاف والأخبار العامة
بنجهير
: قال ابن حوقل :
وبنجهير من أعمال الباميان وبنجهير على جبل
الصفحه ٥٦٢ : دورها يجري فيها الماء وهي من أنزه بلاد ما وراء
النهر وللشاش مدن كثيرة تزيد على خمس وعشرين مدينة
الصفحه ٣٨ :
وعن بعض المسافرين
قال : فم الخليج القسطنطيني عند بحر الروم مضيق يرى المسافرون منه البرّين الشرقيّ
الصفحه ٤٠ : ء الأثل ، حيث اختلط
بالبحر ، قال : فشربنا منه فإذا هو حلو ، قال : وبقينا سائرين في بحر حلو بعض يوم.
قال
الصفحه ٤٦ :
مالحة ووسطها عميق
ودورها فوق مسيرة أربعة أيام وعلى جوانبها خلاط وأرجيش وغيرهما ويصاد منها السمك