الصفحه ٥١٣ : وأجمعها للخير ، قال : وإنما قيل لها نيسابور
لأن سابور الملك لما رآها قال : يصلح أن يكون هاهنا مدينة وكانت
الصفحه ٥٢٤ : لها : القرينين لأنه كان يقرن بينها وبين
مرو الروذ فيقال : قرينان ، والقرنين الذي بسجستان غير هذه
الصفحه ٥٣١ :
تتّقد وتشتغل ، فإذا طفئت السرج ولم تتقد لم يتقدّموا ، لأن من صار في ذلك الموضع
مات في أسرع من لحظة
الصفحه ٥٣٣ :
الأوصاف والأخبار العامة
كردكوة
: ومعنى هذا الاسم
جبل مدور ؛ لأن معنى لفظة كرد المدوّر ومعنى
الصفحه ٥٥٩ : أكبر ؛ لأن قرى أشتنجن نحو
خمس مراحل في عرض نحو مرحلة ، وقرى الكشانية نحو مرحلتين في عرض نحو مرحلة
الصفحه ٥٦٢ : اسم لمجموع
بلاد الشاش من حد نوبخت إلى فرغانة ، وهي من أنزه بلاد الله وهو منقول من اللباب ،
لأنه قال في
الصفحه ٥٧٠ : اللباب : هي بلدة وراء الشاش
ويحتمل صدق الكلامين وهو أن يكون وراء الشاش وهي من فرغانة ؛ لأن إقليم فرغانة
الصفحه ١١١ : يغوص فيه الماء حتى إذا صار إلى صلابة الأرض أمسكته فتحفر عنه
العرب وتستخرجه ، والأحساء علم لمواضع من
الصفحه ٧٤ : دمشق ويسمى إذا صار في شماليها جبل
سنير وجانبه المطل على دمشق قاسيون ، ويتجاوز دمشق ويمر غربي بعلبك
الصفحه ٨٩ : ء ثانية ـ قال : وتاروت بليدة في
الشرق عن القطيف وإذا مدّ البحر أحاط بها وبأراضيها فتصير جزيرة ، وإذا جزر
الصفحه ١٦٤ : ... قال العزيزي في أمر البحيرتين المذكورتين : إنه إذا جاء الشتاء
وكثرت السيول على البحيرة فاضت على المالحة
الصفحه ١٧٦ : درجة ودقائق ، ولا بد للمراكب من
دخولها وخروجها منه ، وإذا فارق باب المندب يأخذ في الاتساع والزيادة
الصفحه ٣٤٨ : : وسميت كوفة لاستدارة بنائها أخذا من قول العرب: رأيت كوفانا إذا رأوا رملة
مستديرة ؛ وقيل لاجتماع الناس
الصفحه ٣٧٤ : يتهيأ
لأحد أن يقربها ، وإذا طار عليها طائر سقط فيها واحترق ... قال : وبناحية داذين
نهر ماء عذب يعرف بنهر
الصفحه ٤٣٢ : ، وعلى هذا النهر جسر إذا كان الهدنة نصب ، وإذا وقعت الحرب رفع وهو حد بين
المسلمين والنصارى ، وفي شمالي