الصفحه ٢٤٧ : ؛ لأن من عرض ثمانية وأربعين ونصف
يبتدئ عدم غيوبة الشفق في أول فصل الصيف وعرضها أكبر من ذلك فصحّ ما تقدّم
الصفحه ٢٤٩ : ؛ لأنها على نهر
أتل.
سياكوه
: قال في المشترك
: وسياكوه معناه بالفارسية الجبل الأسود ، قال : وهو في جزيرة
الصفحه ٢٦٤ : يكاد يزيد عرض موضع من
الأردن ودمشق وحمص على أكثر من ثلاثة أيام ، لأن من دمشق إلى طرابلس على بحر الروم
الصفحه ٢٦٧ : الخطاب رضياللهعنه في الجاهلية لأنها كانت مستطرقا لأهل الحجاز وهي بلدة
متوسّطة في العظم ذات بساتين على
الصفحه ٣٠٤ : معرنمي ؛ قال : لأن ثم معرتين معرة النعمان ومعرة نسرين ،
فالنسبة إلى الأولى معرنمي وإلى الثانية معرنسي
الصفحه ٣٣٧ :
لأنه سفل عن نجد ، ودنا من البحر أخذا من عراق القربة وهو الخزر الذي من أسفلها.
لما فرغ من ذكر
الجزيرة
الصفحه ٣٥٧ : ، وبينهما جسر من سفن ، وقال أحمد بن يعقوب الكاتب : وإنما سميت واسط لأن
منها إلى البصرة خمسين فرسخا ، ومنها
الصفحه ٣٨١ : .
البيضاء
: قال ابن حوقل :
والبيضاء من أكبر مدن كورة إصطخر وسميت البيضاء ؛ لأن لها قلعة يرى بياضها من بعيد
الصفحه ٣٩٣ : سور وخندق ينبع فيه الماء وأبنيتها عقود ؛ لأن الخشب فيها يسوس ولا يثبت
وكان بها قصر ليعقوب بن الليث
الصفحه ٣٩٧ : والبحر ، والبحر جنوبي المفازة ويحيط بها من الشرق بحر فارس أيضا ؛ لأن
البحر يتقوس على كرمان والسند حتى
الصفحه ٤٠٨ : ، وتعرف أيضا ببلاد
اللار وموضوعها في جهة داخلة في البحر فينطحها كثيرا مراكب عدن لأنها ليست في جون
، ولها
الصفحه ٤١١ : إلى الآفاق وعن بعض المسافرين أن الماء محيط بها
وبقراها فهي جزيرة في البحر والأصح أن طولها (صب) لأن بعض
الصفحه ٤٤٠ : قاليقلا وخلاط وشماشاط وما بين ذلك والقسم الثاني
يشتمل على خزران ، وتفليس ومدينة باب اللان وما بين ذلك
الصفحه ٤٩٣ :
ذكر طبرستان
ومازندران وقوميس
وطبرستان شرقي
كيلان ، وإنما سميت بطبرستان لأن طبر بالفارسية الفأس
الصفحه ٥١١ : وخضرته وصحة هوائه ؛ لأن
المهرجان أطيب أوقات الفصول ، وكانت إسفراين كذلك فشبّهها به ، وإسفراين من أعمال