الصفحه ٣٨ : وبه سميت ؛ لأن اسم الرخام بالرومي مرمرا.
قال والمشهور هناك
: إن بين فم الخليج عند بحر الروم وبين فمه
الصفحه ٤٤ : جمعيها ؛ لأن الجمم التي بها
تحجب بعضها ويكون بها وبغيرها من البطائح المذكورة من أنواع الطير مثل : التمات
الصفحه ٤٥ : البحيرة الجنوبية إلى الشمالية ، والبحيرة الشمالية المذكورة من عمل
حصن برزية وتعرف ببحيرة النصارى ؛ لأن
الصفحه ٥٣ : والنهر المقلوب لجريه من الجنوب إلى
الشمال ويسمى العاصي ؛ لأن غالب الأنهر تسقي الأراضي بغير دواليب ولا
الصفحه ٧٣ : ؛ لأن الطير المعروفة بالبح يقدم إليه
في كل سنة منها شيء كثير وتضع رءوسها في بخش هناك في سفح الجبل
الصفحه ٨٣ : المدينة
وعمان.
وأما
العروض : فهي اليمامة إلى البحرين ، قال : وإنما سمي الحجاز حجازا
لأنه يحجز بين نجد
الصفحه ٨٨ : بالشهيد
بجانب المهراس حمزة عم رسول الله ، لأنه استشهد عند أحد حيث المهراس.
من اللباب
وحوارين ـ بضم
الصفحه ٩٣ : بطن مكّة ببكّة ؛ لازدحام الناس فيه لأنه
من بكّه أي : زحمه ، ويحيط بها سور ، وبالحرم بئر زمزم : وهي
الصفحه ٩٩ : اليمن ؛ لأنها يمين
الأرض ، كما أن الشام شمال الأرض.
قال
بعض الثقات : جبلة عن تعز دون
يوم ، وهي عن تعز
الصفحه ١١٤ : شوط فرس.
صعيد مصر : بفتح الصاد المهملة : صقع طويل غير عريض لأنه بين جبلين على
حافتي النيل ، وفيه مدن
الصفحه ١١٥ : ، وترابها رمل نظيف حسن المنظر ، وخليج الإسكندرية الذي يأتيها من
النيل من أحسن المنتزهات ؛ لأنه ضيق مخضر
الصفحه ١٢٤ : الغريب ، ولها جزيرة فيها بساتين ومنازه ، والحنطةتجلب إلى
الإسكندرية ، ولذلك لا تكون مرخصة ، لأن أرضها
الصفحه ١٤٦ : البحر منيعة من جانب
البحر لا يقدر أحد من أهل المراكب على الوصول إليها من جهته لأن في فمي الوادي
أحجار
الصفحه ١٨٩ : والماء عندها غير عذب لقرب البحر المحيط منها
، وقبالة إشبيلية مدينة طريانة وهي كالحاضر لإشبيلية لأنها
الصفحه ١٩٠ :
شمالي ؛ لأن جبل الشارة يمتد من الشرق إلى الغرب في وسط بلاد الأندلس ومن عند