الصفحه ٤٨٧ : السمعاني : وسمعت من بعضهم أنها تسمى بالعجمية سباهان قال
: وسبا العسكر وهان الجمع وكانت عساكر الأكاسرة إذا
الصفحه ٨٠ : تصحيحها جمعيها ، وقد صححت
ما أمكن منها ونحن قد نقلنا ما وصل إلينا مما قيل في ذلك مع علمنا بعدم صحته ؛ لأن
الصفحه ٣٥١ : سكنى أبي جعفر المنصور ، ولما بنى بغداذ سميت
الزوراء ؛ لأنه جعل أبواب المدينة الداخلة مزورة عن الأبواب
الصفحه ٤٦٥ :
الأوصاف والأخبار العامة
سرير
اللان : قال في المشترك :
والسرير إقليم ومملكة واسعة في بلاد
الصفحه ٢٤ : غليظ قال : لأن
الشمس بسبب مسامتتها له وقربها منه حلّلت الأجزاء اللطيفة من الماء فغلظ ماؤه
واشتدت ملوحته
الصفحه ٧٢ :
جبل
طارق : ويسمى جبل الفتح ؛ لأن المسلمين التجئوا إليه لما عبروا إلى
الأندلس وهو جبل بجزيرة
الصفحه ٧٧ : بحر الخزر بالقرب من مدينة باب الأبواب إلى
جهة الجنوب ومن العزيزي. قال : ويقال له : جبل الألسن لأن فيه
الصفحه ٢٣٣ : على يمين
بلاد البلغار في نحو الجنوب مملكة الكاساق أمّة بين الإنجاز وبين اللان ثم يصير
على يمين بلاد
الصفحه ٢٥٤ : في سمتها ، فليعلم العذر في ذلك.
وإنما سمي شاما
لأن قوما من بني كنعان تشاموا إليه أي تياسروا إليه
الصفحه ٣٣٨ : تكريت
من حيث ابتدأنا.
قال في اللباب :
وإنما سميت بغداذ بهذا الاسم لأن كسرى أهدي إليه خصىّ من المشرق
الصفحه ٤٠٣ : يمنهوا وسميت المنصورة لأن الذي فتحها من
المسلمين قال : نصرنا. قال ابن حوقل : والمنصورة مدينة كبيرة يحيط
الصفحه ١٧ : من التفاوت عشرة أميال ، فينبغي أن يعلم أن ذلك إنما هو
للخلل في العمل ؛ لأن مثل هذه الأعمال لا يخلو من
الصفحه ٢٨ : في البر ففيه بعد لأنه يحتاج أن
يستدير على القلزم إن قصد ديار مصر أو يستدير على أيلة إن قصد الحجاز
الصفحه ٣١ : أربع
وأربعون والعرض ثلاث وثلاثون وعشر دقائق ، ثم يمتدّ على ساحل بلاد برقة في الشمال
لأن برقة على دخلة
الصفحه ٣٧ : القسطنطينية ؛
لأنها في الجنوب عنها وقد انتهينا في وصف بحر نيطش المذكور إلى قبالة الموضع الذي
ابتدأنا منه ونيطش