الصفحه ٥ : محمد وآله وبعد. فإني لما طالعت الكتب
المؤلفة في البلاد ونواحي الأرض من الجبال والبحار وغيرها لم أجد
الصفحه ٦ : متّسعة إلى الغاية ، ومع ذلك فإن أسماء مدنها
وأحوالها مجهولة عندنا ، لم يذكر منها إلا القليل النادر
الصفحه ٧٢ : والأرض الكبيرة لأن الأندلس من جميع جهاتها قد
أحاطت بها البحار ولم يبق لها إلا هذا المدخل وامتداد هذا
الصفحه ٤١ : البحار المذكورة ، والبحيرات من الكثرة على
وجه لا ينحصر ، ولم ينقل في الكتب إلا بعضها فمنها : البطيحتان
الصفحه ٢٣ :
بالبحار ، وقد
استدلوا أن البحر غامر لثلاثة أرباع الأرض بأن قالوا : إن الله تعالى خلق كل عنصر
بحالة
الصفحه ٢٢ : أحد عشر فرسخا بالتقريب.
الكلام
على البحار المنقول عن الحكماء :
إن البحر الملح هو
أحد العناصر الأربعة
الصفحه ٤١٥ : الصين
وبين الهند ، ويحيط بها من جهة الجنوب البحار ، ويحيط بها من جهة الشرق البحر
المحيط الشرقي ، ويحيط
الصفحه ٤٩٣ : وهي من كثرة اشتباك أشجارها
لا يسلك فيها الجيش إلا بعد أن يقطع بالطبر الأشجار من بين أيديهم ، واستان
الصفحه ١٢ : ونصف
وربع ساعة ، والعرض ما ينقص شيئا ما عن تسع وثلاثين درجة إلا عشرا ، فيكون سعته
خمس درجات وسبع عشرة
الصفحه ١٩ : ميلا وثلثي ميل على ثلاثة ، وأما فراسخ درجة واحدة عند المحدثين : فتسعة عشر
فرسخا إلا تسع فرسخ إذ هو
الصفحه ٥٢ : منه ، حيث
المدّ يثني عنانه
ولا تجز إلا رحا
فإن وراءها
يبابا وعيني لا
تريد
الصفحه ٨٦ : والعيون والآبار شيء كثير.
قال : وليس بجميع
مكة شجر مثمر إلا شجر البادية ، وأما خارج حدود الحرم ففيه عيون
الصفحه ١٣٨ :
إلّا الذي جاوز
الصراطا
وسبتة من بر
العدوة تقابلها الجزيرة الخضراء بالأندلس ، وفي شرقي فاس جبل
الصفحه ١٤٦ : ، وأسفى فرضة مراكش وهي مدينة مسورة
في مستو من الأرض ، وأرضها ، كثيرة الحجر ، وليس بها ماء إلا من المطر
الصفحه ١٩٢ : الأرض الكبيرة ولما أحاط البحر
بالأندلس ولم يبق إلا هذا المدخل ـ أعني جبل ألبرت ـ سمّيت جزيرة وإلا فهي