الصفحه ٤٤٥ : الحديد ـ مدينة
قديمة بها آثار ، وهي الحد بين مملكة الفرس وبين مملكة الخزر.
قال ابن حوقل :
وبما ورا
الصفحه ٤٧١ :
عادة العرب في
التعريب ، وقالوا : قم ، وكان لعبد الله سعدان ابن يقال له موسى فانتقل من الكوفة
إلى
الصفحه ٤٨٥ : نواحي الجبل مما يلي طبرستان.
الريّ
: قال ابن حوقل :
والري مدينة كبيرة ويكون قدر عمارتها فرسخا ونصفا في
الصفحه ٤٩٠ :
الأوصاف والأخبار العامة
دولاب
: ذكر بعض من رآها
: إنها تسمى كسكر ، قال ابن خلكان وصاحب
الصفحه ٤٩٢ :
قال ابن حوقل : والمدخل إلى الري من طبرستان على سالوس وهي على البحر ولها منعة
وهي صعبة المسلك ومن سالوس
الصفحه ٤٩٥ : الخصرة والمياه خرج منها جماعة من أهل العلم
وذكرها في كتاب الأطوال في بلاد الديلم وكيلان ، وعدّها ابن حوقل
الصفحه ٥٠٣ : وشيء من تركستان ، وخراسان تشتمل على عدة كور كل كورة
منها نحو إقليم ، قال ابن حوقل : وبخراسان فيما بين
الصفحه ٥٠٥ : مهملة ، قال : وهو اسم أحد أرباع نيسابور ، ثم قال : وهي قرية كبيرة ومن كتاب
أحمد ابن أبي يعقوب الكاتب قال
الصفحه ٥١١ : فراوة ، بناها عبد الله بن طاهر في
خلافة المأمون خرج منها جماعة العلماء ، قال ابن حوقل : هي ثغر في وجه
الصفحه ٥١٦ : ومعادن الفيروزج والدهنج.
قاين
: قال ابن حوقل :
وقاين قصبة قوهستان من خراسان على مفازة فارس ، وقوهستان
الصفحه ٥٢٢ :
الشاهجان : قال ابن حوقل :
مرو الشاهجان مدينة قديمة يقال إنها من بناء ظمهروت ، وهي في أرض مستوية بعيدة عن
الصفحه ٥٣٦ :
الأوصاف والأخبار العامة
بنجهير
: قال ابن حوقل :
وبنجهير من أعمال الباميان وبنجهير على جبل
الصفحه ٥٤٧ : جنوبا مرة وشمالا أخرى ، وأما حدود ما وراء النهر من الشرق والشمال
فلم يتّضح لي ، قال ابن حوقل : ورساتيق
الصفحه ٥٤٩ :
وألف وضم الواو
وفي آخرها صاد مهملة ، قال : وهي بليدة فوق سمرقند قال ابن خرداذبه : ومن خاوص إلى
الصفحه ٥٦٠ : ، قال : وأهل فاراب على مذهب الشافعي ، وقال ابن حوقل أيضا : ومن
مدن فاراب وسج وطولها فح وعرضها مد ك حسبما