الصفحه ١٠٩ :
واليمامة والحجر
منازل بني حنيفة وبعض مضر ، وبحجر قبور الشهداء الذين قتلوا في حرب مسيلمة الكذاب
في
الصفحه ١١١ : بلاد العرب ، وهي أحساء بني سعد بن هجر ،
وهي دار القرامطة بالبحرين ، وقيل : أحساء بني سعد غير أحسا
الصفحه ١١٦ : : وكان عمرو بن العاص قد أراد أن يخرق ما
بينهما في مكان يعرف إلى الآن بذنب التسماح فنهاه عمر بن الخطاب
الصفحه ١١٩ : القلزم إلى تيه بني إسرائيل ، ومن
تيه بني إسرائيل إلى بحر الروم عند رفح من حيث ابتدأنا.
وأما تيه بني
الصفحه ١٥٢ :
الأوصاف والأخبار العامة
مراكش
: وعن ابن سعيد :
مرّاكش محدثة بناها يوسف بن تاشفين في أرض
الصفحه ١٥٦ : مكتوبة في كتاب الإدريسي نزهة المشتاق صحراء نيسر بنون قبل الياء.
وبجاية
: هي قاعدة الغرب
الأوسط ، ولها
الصفحه ١٩٦ : مملكة
طليطلة ، وبين بطليوس وقرطبة ستة أيام ، وبطليوس مدينة عظيمة وهي على نهر في بسيط
من الأرض مخضرّ وبنى
الصفحه ٢٦١ : درجة وعرضها خمس
وثلاثون درجة وثلاثون دقيقة ، قال ابن حوقل : كان يسكنها عمر بن عبد العزيز أحد
خلفاء بني
الصفحه ٣١٢ : الذي غلب على الشام وسماها منبه وبنى
بها بيت نار ووكل به رجلا يسمى ابن دنيار من ولد أردشير بن بابك ، وهو
الصفحه ٣٤٦ :
النعمان بن المنذر
وبها تنصّر المنذر بن امرئ القيس ، وبنى بها الكنائس ، العظيمة ، والحيرة على موضع
الصفحه ٣٤٨ : القانون هي على شعبة من الفرات ... قال
في العزيزي : والكوفة في القدر كنصف بغداذ ، وقبر أمير المؤمنين علي بن
الصفحه ٣٩٧ : ،
ومنها مدينة في نواحي أفريقية استحدثها المنصور بن القائم الفاطمي ، وتسمى
المنصورة أيضا ، ومنها مدينة
الصفحه ٤٦٥ : أران ... قال في اللباب : وبيلقان مدينة بدربند خزران ، وهو عند شروان
، وقال : لعلها بناها بيلقان بن
الصفحه ٥٠١ : وعشرون فرسخا ، وقال في اللباب: وجرجان فتحها
يزيد بن المهلب في أيام سليمان بن عبد الملك ولها تاريخ
الصفحه ٥٥٩ : الباب وذهبت الكتابة ثم أعاد محمد بن لقمان بن نصر
بن أحمد الساماني عمارة الباب ولم يعد الكتابة ، ويتصل