الصفحه ٥٧ : يقال له : دهما
وقيل : مخرجه من قرب الأنبار تحت قنطرة دهما [وأخبر سليمان بن مهنّا أن مخرج نهر
عيسى تحت
الصفحه ١٣٠ : ء.
منف : وهي مصر القديمة ، وهي من غربي النيل ولما فتحها عمرو بن
العاص خربها وبنى الفسطاط من البر الآخر
الصفحه ١٣٣ : تسميها أشمون ـ بنون في آخرها ـ والصحيح أنها بالميم كما
ذكرنا ، وكذلك يكتبها ياقوت الحموي في المشترك
الصفحه ٢٥٤ : رفح إلى حدود تيه بني إسرائيل إلى ما بين
الشوبك وأيلة إلى البلقاء ، ويحيط به من جهة الشرق حدّ يمتدّ من
الصفحه ٣٣٦ : ، وكان بها قلعة خربها الأشرف بن
العادل ... قال في العزيزي : ومدينة السن على شاطئ دجلة ، وهي عامرة وعندها
الصفحه ٣٥١ : سكنى أبي جعفر المنصور ، ولما بنى بغداذ سميت
الزوراء ؛ لأنه جعل أبواب المدينة الداخلة مزورة عن الأبواب
الصفحه ٣٥٤ : قصر ابن هبيرة من الغرب في البرية ، وقال في المشترك : قصر ابن هبيرة ينسب
إلى يزيد بن عمر بن هبيرة
الصفحه ٣٨١ :
الأوصاف والأخبار
العامة
شيراز
: قال ابن حوقل :
وشيراز مدينة إسلامية محدثة بناها محمد بن القسم بن
الصفحه ٤٣٢ :
وبينهما جبال التراكمين بني الحميد وفي وسط الجبال على قريب من منتصف الطريق بين
قونية والعلايا مدينة أنشأها
الصفحه ٤٥٦ : كانت قرية فنزل بها مروان بن محمد وكان هناك سرجين فمرّغ الناس فيه دوابهم ،
ثم بناها مدينة ، فسميت مراغة
الصفحه ٥١٦ : العلماء ، قال في العزيزي : وهي من
أجلّ مدن خراسان وأعمرها ، وبظاهر المدينة نوقان قبر الإمام علي بن موسى
الصفحه ٦١ : محمد بن الحنفية وفيه إلى يومنا هذا
من الأموال ما لا يحصر فإن غالب أهل تلك البلاد روافض وإذا مات الشخص
الصفحه ٨٣ : عامر المنسوب إليه الحائط المذكور : هو عبد الله بن عامر بن كرير ، ومن
جملة عرفات : جبل الرحمة ويسمى إلال
الصفحه ٨٨ : يوم أحد فجاءه علي بن أبي طالب بماء في درقته من
المهراس فعافه رسول الله وغسل به الدم من وجهه ، وإياه
الصفحه ١٠٨ : بانيها سبأ بن يشحب بن
يعرب بن قحطان.
وفيد
: بليدة بنجد على منتصف طريق حجاج العراق من الكوفة إلى مكة