الصفحه ١٨٣ : من أكبر مدن الحبشة ، قال : ومن
زيلع إليها نحو عشرين مرحلة وعمارة ، وفات متفرّقة دار الملك على تلّ
الصفحه ١٩٢ : عمارة في الإقليم السادس على
البحر المحيط كنيسة الغراب المشهورة عند أهل البحر ، ومنها إلى بودانس في جون
الصفحه ٢٠١ : الأندلس
وأكثرها خصبا وحصانة ولم يقدر النصارى عليها إلا بعد حصار طويل فسلّمها إليهم ابن
الأحمر صاحب غرناطة
الصفحه ٢٠٤ : في غرب الأندلس بكثرة المنازه والبساتين وهي على الذراع الشرقي الخارج من عين
نهر إشبيلية ، ومرسية من
الصفحه ٢٢٩ :
مشهور بنهر دربا ويسمّيه الترك طنا وعلى جانبيه وفي جزره إلى مصبّه في بحر القسطنطينية
من المدن والعمائر
الصفحه ٢٤٣ :
الأوصاف والأخبار العامة
مدينة
طرنو : غربي صقجي على
نحو ثلاثة أيام ، وأهلها كفار وهم جنس يقال
الصفحه ٢٤٦ :
الأوصاف والأخبار العامة
الكرش
: بليدة صغيرة بين
الكفا وبين الأزق على فم بحر الأزق ، والكرش
الصفحه ٢٥٤ :
ذكر الشام
لّما فرغ من ذكر
الجزائر التي ببحر الروم انتقل إلى ذكر الشام ، وقد حدّدوا الشام على وجه
الصفحه ٢٥٩ : ، ثم صارت لليهود وعبده الأوثان فقتل في ذلك الزمان
يحيى بن زكرياء عليهالسلام ، ونصب رأسه على باب هذا
الصفحه ٢٦٢ : على مصبّ نهر العاصي ، وقال : وإلى هنا ينتهي
بحر الزقاق مشرقا ، ثم يلتوي إلى الشمال فيكون في التوائه
الصفحه ٢٦٣ :
أرض مستوية والجبال تحيط بها والشعرة من جميع جهاتها على القرب منها ، وهي في
الجنوب عن ملطية على نحو
الصفحه ٢٦٧ :
الأوصاف والأخبار العامة
غزة
: قد اختلف في طول
غزّة والأقوى أنه ست وخمسون على ما ذكره صاحب
الصفحه ٢٧٠ : ذلك. قال ابن حوقل : وبين بيت لحم وبيت المقدس
ستة أميال ، وهي قرية بها مولد عيسى صلوات الله عليه
الصفحه ٢٧١ :
الصخرة مسجدا ،
وبقى حتى تولى الوليد بن عبد الملك فبنى فيه قبة الصخرة على ما هي عليه اليوم.
نابلس
الصفحه ٢٩٥ : : وبغراس على طريق الثغور وكان بها
دار ضيافة لزبيدة قال في العزيزي : وبغراس بينها وبين أنطاكية اثنا عشر ميلا