الصفحه ١٤ : ، لما اجتازت أفقه على قطبي الكل قسمت
المدارات المخطوطة على الأفق الموازية لمعدّل النهار كلها بنصفين
الصفحه ١٥ : ، وطول
العمارة على ذلك أوفر من عرضها لتعطل العمارة في الشمال بالبرد عند ثلثي ربع الدور
بالتقريب. والهند
الصفحه ١٨ :
المتأخرين إنما هو على رأي القدماء لتعلق كثير من المسائل به.
واعلم أن بين
القدماء والمحدثين أيضا اختلافا في
الصفحه ٢٠ :
ذكر مساحة الأقاليم
السبعة على المذهبين
أما أبو الريحان
البيروني فإنه ذكر في" القانون المسعودي
الصفحه ٢٧ :
إلى ساحل مكران
وقصبتها تيز التي طولها وعرضها ما ذكر وهو صح ، والعرض كدمه ، وعلى فم بحر فارس من
بحر
الصفحه ٣٣ :
ثانية ، ثم إذا
تجاوز الكرك شمالا مر على سمت جبال التراكمين وهم تراكمين ابن قرمان ، ثم ابن
الجيد
الصفحه ٣٦ :
ثم يأخذ البحر بين
الشمال والغرب ويكون للبر الشرقي دخلة في البحر إلى جهة الغرب وعلى طرف الدخلة
فرضة
الصفحه ٤٥ : صيادين السمك بها نصارى ، ولهم بيوت على
الخوازيق في شماليّ البحيرة المذكورة ، وتكون بقدر بحيرة أفامية أربع
الصفحه ٤٦ :
مالحة ووسطها عميق
ودورها فوق مسيرة أربعة أيام وعلى جوانبها خلاط وأرجيش وغيرهما ويصاد منها السمك
الصفحه ٤٩ :
الكلام على الأنهار
اعلم أن الكلام
على الأنهار كالكلام على البلاد والبحيرات ، وهي أنها من الكثرة
الصفحه ٦٣ : تقارب دجلة في الكبر وعليها متنزهات كثيرة ومزدرعات
عظيمة من قصب السكر وغيره.
نهر
شيرين : مخرجه من جبل
الصفحه ٦٩ : الشمال إلى الجنوب ويصب في بحيرة مانيطش وهي
المعروفة في زماننا ببحر الأزق ، والأزق فرضة على ساحله يقصدها
الصفحه ٨٥ : : ويكون ذلك نحو الثلاثين من ديار العرب.
وما كان من حد
السرّين على بحر فارس راجعا في حدّ المشرق على الحجر
الصفحه ١٣٨ :
مدينتان على ثنية بيضاء بينهما شوط فرس ، وهي عن فاس على مرحلة ، ولمكناسة نهر
يسمى فلفل وفي ذلك يقول بعضهم
الصفحه ١٦٤ :
الأوصاف والأخبار العامة
نبرزت
: ومدينة نبزرت على
نهر يجري في شرقيها وعليه المنازه ، ولها