الصفحه ١٨١ : بالجهاد ، وهو من ولد سيف بن ذي يزن
وله في سمت جيمي مدينة فيها بساتين ومستنزه ، وهي على غربي النيل الآتي
الصفحه ٢٠٢ :
مدينة
المرية : مسوّرة على حافّة
بحر الزقاق ، وهي باب الشرق ومفتاح الرزق ولها برّ فضّيّ وساحل تبريّ
الصفحه ٢١٤ : وهي على نهاية المعمور في الشمال ،
ومن جزائر بحر الزّقاق جزيرة طريف وطريف بليدة من الأندلس وأمامها في
الصفحه ٢٢٨ : من شماليهم وهم قطاع طريق
وجبلهم متحكم على باب الحديد.
ومما يقع في شمالي
العمارة بلاد الروس وهم في
الصفحه ٢٤٠ : الشرقي الشمالي ، وإلى جانب الكنيسة عمود عال ، ودوره أكثر من
ثلاث باعات ، وعلى رأسه فارس وفرس من نحاس
الصفحه ٢٩٣ : الأمطار ،
وهي على صخر أصم ، وبالقرب منها واد وبه من المحمضات ما لا يوجد مثله في تلك
البلاد ، ، وهي في ذيل
الصفحه ٢٩٩ :
وهما بين أنطاكية
وفامية على قريب منتصف الطريق بينهما ، وفي شرقيهما على شوط قرس جسر كشفهان : وهو
الصفحه ٣٢١ : ، فبنت مدينة قالي وسمتها (قالي قاله) قاله
ومعنى ذلك أجسان قالي وصورتها على باب من أبوابها فعرّبت فقيل
الصفحه ٣٢٢ :
أسقطوا بعضها في النسب فقالوا : فارقي ، وطريق الموصل من ميّافارقين على حصن كيفا
مسيرة ستة أيام ولها طريق
الصفحه ٣٣٠ : دارا خمسة فراسخ.
وبلد
: بليدة صغيرة على
غربي دجلة ، وقال في العزيزي : بلد على دجلة ، ومنها إلى الموصل
الصفحه ٣٤٢ :
المهملة وسكون
المثناة من تحتها وفي آخرها باء موحدة ... قال : وهو نهر عليه كورة من سواد الكوفة
فيها
الصفحه ٣٥٤ : حوقل :
والنهروان اسم للبلد واسم النهر الذي يشق في وسطه ... قال : والنهروان مدينة صغيرة
عن بغداذ على
الصفحه ٣٧٤ : القرية.
قال
ابن حوقل : ومن مدن فارس كثة
وتسمى حومة يزد ، وهي مدينة على طرف المفازة ، ولها ثمار كثيرة
الصفحه ٣٧٩ : منتزهات الدنيا ، وهو بين النوبندجان
وبين أرجان ، وفيه قيل : إذا أشرف المحزون من رأس قلعة على شعب بوّان
الصفحه ٣٩١ :
الإقليم على المدينة ، وسجستان بين خراسان وبين مكران والسند وبين كرمان.
قال
ابن حوقل : والذي يحيط
بسجستان