الصفحه ٢٠٩ : البرشلوني وهو ملك على
جنس من الفرنج ، يقال لهم : الكيطلان ، وبرشلونة من جملة فتوح المسلمين ثم ارتجعها
الكفار
الصفحه ٢١٥ :
وفي فصل الربيع
تشرط تلك الشجر بمشاريط فيسيل منها المصطكى ثم تجمد على الشجر وهو الجيد والذي
يقطر
الصفحه ٢٢٠ : وبين البرّ مجاز ضيق يعبر فيها إليها
بالزوارق ، وهذا المجاز عن قابس في سمت المشرق على مرحلة ويجلب من
الصفحه ٢٣٣ :
أهله ، وفي شرقيها
بلاد الهنقر إخوة الباشقرد تنصّروا لمجاورة اللمانيين ، ولهم مدائن وعمائر على
الصفحه ٢٤٤ :
صلغات
: هي مدينة القرم ،
والقرم اسم للإقليم ، وقد أطلقه الناس على صلغات ؛ حتى إذا قالوا القرم لا
الصفحه ٢٤٩ : ؛ لأنها على نهر
أتل.
سياكوه
: قال في المشترك
: وسياكوه معناه بالفارسية الجبل الأسود ، قال : وهو في جزيرة
الصفحه ٢٥٥ : كبيرة
تشتمل على بيت المقدس وغزّة وعسقلان ، قال ابن حوقل : جند فلسطين أول أجناد الشام
من جهة الغرب من رفح
الصفحه ٢٦٨ :
أرسوف
: وهي بلدة ذات
قلعة وكانت مسكونة ، وهي على ساحل البحر الرومي ، قال العزيزي : وبينها وبين
الصفحه ٢٧٦ : عجلون على مرحلة عنها ، وهي تقابل
أريحا مشرفة على الغور ، وينبع من تحت قلعة الصلت عين كبيرة ويجري ماؤها
الصفحه ٢٨١ : الروم على ساحل البحر الشامي ، وهي
الآن بيد الأرمن النصارى أعادها الله تعالى إلى الإسلام. قال ابن حوقل
الصفحه ٢٨٧ :
قلعة دمشق. قال
ابن سعيد : بصر قاعدة حوران ، وهي على أربع مراحل من دمشق وفي شرقيها صرخد على نحو
ستة
الصفحه ٣٠٢ :
حماة
: مدينة أولية ولها
ذكر في كتب الإسرائيليين ، وهي من أنزه البلاد الشامية والعاصي يستدير على
الصفحه ٣٠٧ :
من حجر وفي وسطها
قلعة على تل لا ترام ، وبينها وبين معرة النعمان ستة وثلاثون ميلا ، وبينها وبين
الصفحه ٣١٢ : الذي غلب على الشام وسماها منبه وبنى
بها بيت نار ووكل به رجلا يسمى ابن دنيار من ولد أردشير بن بابك ، وهو
الصفحه ٣١٣ : ، وهي على دجلة ،
إلى السنّ ، إلى الحديثه على دجلة ، إلى الموصل ، إلى جزيرة ابن عمر ، إلى آمد ،
ثم يصير