الصفحه ٢٧١ :
الصخرة مسجدا ،
وبقى حتى تولى الوليد بن عبد الملك فبنى فيه قبة الصخرة على ما هي عليه اليوم.
نابلس
الصفحه ٢٧٤ :
من أيدي الفرنج
جعلها مركز الجيش الذي يحفظ البلاد الساحلية التي في جهتها.
وصور
: بلد من أحصن
الصفحه ٢٩٠ : ابن أبي
داود الإيادي في خلافة الواثق. أقول : باب إسكندرونة في زماننا هو دربند بلاد سيس
من جهة حلب وهو
الصفحه ٣٠٧ : بزاعا فضويعة من أعمال الباب
وبظاهرها مشهد به قبر عقيل بن أبي طالب ، وهي على مرحلة من حلب في الجهة
الصفحه ٣١٣ : بين دجلة والفرات ، وقد ضمّوا
كثيرا من البلاد الفراتية التي في الجانب الآخر من الفرات من برّ الشام إلى
الصفحه ٣١٦ :
ومن تلك البلاد
كشاف : وهي قلعة عامرة بين الزاب والشط قريبة من مصبّه في الشطّ وحوالي كشاف مروج
الصفحه ٣٥٨ : الجبل
غيرها ، ويسقط على جبلها الثلج دائما ، قال ابن حوقل : وحلوان مدينة في سفح جبل
مطل على العراق ، وبها
الصفحه ٣٨٤ : من الملح الأبيض والأسود والأحمر والأصفر ، وينحت من هذا الملح موائد وتحمل
إلى البلاد ، وقال في المشترك
الصفحه ٤١٢ : ،
والسوقة كفرة ، ولها بساتين قليلة وليس بها عنب ... قال : ويمطر في الصيف وهي
بعيدة عن البحر وبينها وبين
الصفحه ٤٤٤ :
ومن مدن أرمينية
وان ـ بواو وألف نون ـ ، عن بعض أهلها ـ إنها بلدة صغيرة ولها قلعة في الجبل وهي
على
الصفحه ٤٦٨ :
الأوصاف والأخبار العامة
السلطانية
: عن توريز في سمت
الشرق بميلة يسيرة إلى الجنوب ، وبينهما
الصفحه ٤٩٦ :
وآمل أيضا مدينة
في غربي جيحون في سمت بخارى عن نهر جيحون نحو ميل وبعضهم يسميها أموا اختصارا ،
ويضاف
الصفحه ٥٢٢ :
الشاهجان : قال ابن حوقل :
مرو الشاهجان مدينة قديمة يقال إنها من بناء ظمهروت ، وهي في أرض مستوية بعيدة عن
الصفحه ٥٣١ :
تتّقد وتشتغل ، فإذا طفئت السرج ولم تتقد لم يتقدّموا ، لأن من صار في ذلك الموضع
مات في أسرع من لحظة
الصفحه ٢٢ :
المتأخرين اثنان وسبعون فرسخا بما فيه من الجبر ، وعلى رأي القدماء نحو خمسة
وثمانين فرسخا ، فالتفاوت بينهما