الصفحه ٢٨٧ : عشر ميلا.
دمشق
: أما طول دمشق فلم
يختلف فيه أنه عن الجزائر الخالدات سبعون فقط ، وعن الساحل ستون فقط
الصفحه ٢٩٦ : حماة
بميلة يسيرة إلى الجنوب ، وبها آثار عمارة قديمة تسمّى الرّفنيّه لها ذكر شهير في
كتب التاريخ ، وهي
الصفحه ٣٠٢ :
حماة
: مدينة أولية ولها
ذكر في كتب الإسرائيليين ، وهي من أنزه البلاد الشامية والعاصي يستدير على
الصفحه ٣١٢ :
الأوصاف والأخبار العامة
منبج
: قال في الأنساب :
ومنبج إحدى بلاد الشام ، بناها بعض الأكاسرة
الصفحه ٣٩٧ : التي انضمت إلى السند ودخلت في تحديدها فمنها مكران وطوران والبدهة.
قال ياقوت الحموي
في المشترك
الصفحه ٤٠٤ : وراء مهملة في الآخر قال وهي على تلّ تراب نحو قلعة مصياف قال وهي بين
ناكور وبين نهروالة قال ولم يعص على
الصفحه ٤٠٥ :
قال بعض المسافرين
الديو جزيرة في البحر تقابل كنبايت من جهة الجنوب أهلها سرّاق وعمارتها أخصاص من
الصفحه ٤١٨ :
الخنساء
: وعن بعض
المسافرين أن خنساء في هذا الزمان أعظم فرض الصين وإليها ينتهي وصول التجار
الصفحه ٤٢٨ :
جزائر
الرانج : قال في كتاب
الأطوال : وجزائر الرانج بها حيات تبلع الرجل والجاموس وفيها جبال تشتعل
الصفحه ٤٥١ :
كثير الخير ...
قال في العزيزي : وبينها وبين ملازجرد سبعة فراسخ ... قال ابن سعيد : وأجل مدينة
الصفحه ٥٧٣ :
ختلي قال في
الأنساب : ووخش بلدة طيبة الهواء بنواحي بلخ من ختلان وكان بها منازل الملوك وهي
كثيرة
الصفحه ١١ :
الساحل ، وأما
الأقاليم بحسب العروض فإن آخر كل أقليم ما عداه أول الذي يليه ، وقد اختلفوا أيضا
في
الصفحه ٢١ :
وهي ١٩٤ وعشرون
دقيقة في اثنين وعشرين فرسخا وتسعين فيكون بالفراسخ ثلاثة آلاف وستمائة واثنين
وخمسين
الصفحه ٣٢ : في البحر حيث الطول أربع وأربعون بحاله والعرض أربع وثلاثون ، ثم يشرق البحر
من رأس أوثان إلى رأس تبني
الصفحه ٨٢ : إلى أيلة وأيلة
من جزيرة العرب في وسط الغرب ، وتمام الحدّ الغربي من أيلة : ممتد على أطراف الشام
، ويحيط