الصفحه ٦٥ :
وثلاثون ونصف ، ثم يمر إلى ورثان ، ثم يلتقي مع نهر الكر بالقرب من بحر الخزر
فيصيران نهرا واحدا ويصبان في
الصفحه ٧٦ : : بحاله أعني خمسا وثلاثين في شمالي ساوة ، وذلك بعد أن يتجاوز
همذان عن شماليها أيضا ويخرج منه جبل بين همذان
الصفحه ٩٤ : بالأبلق ، وينسب إلى السموءل بن عادياء الذي يقول
فيه:
لنا جبل يحتلّه
من نجيره
منيع
الصفحه ١٠٠ : ،
وغالب أهلها شيعة ، وبقرب الجند وادي سحول ومنه يسير في صحاري إلى جبل فيه خوالف
قرية ، وعرض هذا الجبل أحد
الصفحه ١١٦ :
ولبسن من
أثمارهن قلائدا
ومن
بلاد مصر : دمنهور وهي في الشرق والجنوب عن الإسكندرية ، وهي قاعدة
الصفحه ١١٨ : المهدي عبيد الله ، فملك ديار مصر ، واختط
القاهرة في سنة تسع وخمسين وثلاثمائة ... قال ابن سعيد : ولما اختط
الصفحه ١٥٩ :
بالعالي ولها سوق.
قسطينة
: وبقسطينة نهر يصب
في خندقها العظيم ، ويسمع لذلك دوي هائل ، ويرى النهر في قعر
الصفحه ١٩١ : شنتمرية التي من غرب الأندلس بجهة شلب.
فصل
: مملكة طليطلة
شمالي مملكة قرطبة ، وطليطلة في الشرق والشمال عن
الصفحه ٢٦٢ : على مصبّ نهر العاصي ، وقال : وإلى هنا ينتهي
بحر الزقاق مشرقا ، ثم يلتوي إلى الشمال فيكون في التوائه
الصفحه ٢٦٤ :
قال
في المشترك : والهارونية
مدينة صغيرة اختطها هارون الرشيد بالثغور الشامية مما يتّصل بالحدود
الصفحه ٢٨٩ : المسلمون في سنة أربع وخمسين وأربع مائة نقله ابن منقد في تاريخ القلاع
والحصون.
بعلبك
: وهي بلدة قديمة
ذات
الصفحه ٢٩٣ : الأمطار ،
وهي على صخر أصم ، وبالقرب منها واد وبه من المحمضات ما لا يوجد مثله في تلك
البلاد ، ، وهي في ذيل
الصفحه ٣٨٥ :
ذكر كرمان
قال
في المشترك : كرمان بفتح الكاف
ومنهم من يكسرها ، قال : وهو صقع كبير بين فارس
الصفحه ٤٠٣ :
الأوصاف والأخبار العامة
المنصورة
: قال في القانون :
المنصورة من السند واسم المنصورة القديم
الصفحه ٤١٥ : والممالك في كتبهم بلادا كثيرة
ومواضع وأنهارا وغيرها في إقليم الصين ، ولم يقع لنا ضبط أسمائها ولا تحقيق