الصفحه ٢٠٤ : .
مرسية
: مدينة محدثة
إسلامية بنيت في أيام الأمويين الأندلسيين ، ومرسية في شرق الأندلس تشبه إشبيلية
التي
الصفحه ٢١٧ : ، وهي تقابل قصر المجاز قبالة مصبّ نهر
إشبيلية في البحر المحيط وفي بحرها من جهة البرّ وهو المجاز إليها
الصفحه ٢٢٦ : الباسليسة.
قال الشريف
الإدريسي امتداد كنيسة روميّة ستمائة ذراع في مثله وهي مسقفة بالرصاص ومفروشة
بالرخام
الصفحه ٢٣١ :
قد جاوزوا عليه في
الثلج فانخسف بهم ويقال أن الدروع والجواشن تخرج من هذين النهرين إلى الآن ، وفي
الصفحه ٢٥٣ : وفي وجوههم طول ولهم على بحر نبطش
عمائر كثيرة خاملة الأسماء ، وذكر في كتاب الأطوال أن طولها عرل وعرضها
الصفحه ٢٥٤ : دخل فيه
بلاد الأرمن ، وهي المعروفة في زماننا ببلاد سيس ، والذي يحيط بالشام من جهة الغرب
بحر الروم من
الصفحه ٢٥٧ :
على بعد شوط فرس ،
وتعرف هذه البحيرة بالبحيرة المنتنة وليس فيها حيوان ولا سمك ولا غيره ، وهي تقذف
الصفحه ٢٧٠ :
الأوصاف والأخبار العامة
الرملة
: الأقوى عندي أن
طولها ما ذكر في كتاب الأطوال وهو نون وعرضها
الصفحه ٢٩٢ :
الأوصاف والأخبار العامة
وسرفندكار
: قلعة في واد
حصينة على صخر وبعض جوانبها ليس له سور
الصفحه ٢٩٥ : : وبغراس على طريق الثغور وكان بها
دار ضيافة لزبيدة قال في العزيزي : وبغراس بينها وبين أنطاكية اثنا عشر ميلا
الصفحه ٣٥١ : المشتقة
من الفرات ، وهي فيما بين بغداد وبين الكوفة ، وصرصر على بغداذ على ثلاثة فراسخ ،
قال في المشترك أيضا
الصفحه ٣٩٨ : قلري إلى بلري نحو أربعة فراسخ.
ومنها أزور ...
قال ابن حوقل : هي مدينة تقارب الملتان في الكبر وعليها
الصفحه ٤٢٤ :
الأوصاف والأخبار العامة
جزيرة
قنبلة : قال في كتاب
الأطوال للفرس : إنها مقر ملوك الزنج ، قال
الصفحه ١٣ : ، فيكون سعته ثلاث درجات وثمان دقائق.
وقد رأينا غالب
واضعي الكتب المؤلفة في الأطوال والعروض من الزيجات
الصفحه ٢٨ : حتى يتصل بحلى في
أواخر حدود اليمن حيث الطول سبع وستون ، والعرض تسع عشرة ينقص عشر دقائق ، ثم يمتد
شمالا