الصفحه ١٦ : ، ولا يتجاوزونها ؛ وسببه أن هذا البحر طعن في
البر الشمالي في ناحية المشرق ، ودخله في مواضع كثيرة ، وكثرت
الصفحه ٣٧ : يأخذ البحر من صوادق في الانضمام جنوبا ويعطف مشرقا حتى
يكون للبر دخلة في البحر وهناك مدينة صاروكرمان
الصفحه ٤٥ :
وأما البحيرة
الثانية الشمالية : فبينها وبين البحيرة المذكورة غاب قصب وفيه زقاق يخرج فيه
المراكب من
الصفحه ٤٩ : : وهو النهر العظيم المشهور الذي ليس له نظير في الوجود وقد
وصفه ابن سينا فقال : وقد انفرد بثلاث صفات عن
الصفحه ٥٤ :
وعرض : ست وثلاثين
، ويصب في نهر الأرنط المذكور عدة أنهر
منها
: نهر منبعه من تحت
أفامية يسير
الصفحه ٨٦ :
في أرضه.
قال ابن حوقل :
ولا يعلم في ديار العرب نهر ولا بحر يحمل سفينة ، فإن قيل : إن البحيرة
الصفحه ٩٣ :
الأوصاف والأخبار العامة
ومكة
: في واد بين جبال غير ذي زرع ، وبها الكعبة في وسط المسجد
الحرام
الصفحه ١٥٥ : العرب مساحته أربعون ميلا وهي مدينة تلي
الصحراء الفاصلة بين بلاد المغرب وبلاد السودان وليس في جنوبيها ولا
الصفحه ٢٥١ : ملوك الصقالبة الذين في جهة الغرب ،
وقد استولى على جميع بلاد الصقالبة اللمانون والهنكر والباشقرد ، وهذه
الصفحه ٢٦١ :
وألف وزاي ثانية
مكسورة قال : وهي قلعة بالقرب من حلب قال فيها الشاعر :
إنّ قلبي بالتلّ
تلّ
الصفحه ٢٨٤ : في المشترك : إن مرج الديباج
المذكور في فتوح الشام عن المصّيصة على عشرة أميال قال : ويسمّى بذلك لحسنه
الصفحه ٤١٤ :
الأوصاف والأخبار العامة
قنوج
: من كتاب ابن سعيد
: وقنوج بين ذراعين من نهر كنك وقال المهلب في
الصفحه ٤٤٣ :
سخوم في البر نحو
مسيرة أربعة أيام وبين سخوم وطرابزون نحو ثلاثة أيام ، وهي في شمالي طرابزون ، ومن
الصفحه ٧ :
منها أن انخساف
القمر في مقاطراته الحقيقيّة للشمس يدل على أن الأرض في الوسط ، والواقف على الأرض
من
الصفحه ١٥ :
وأما اليونانيون :
فقد انقطع العمران في جانبهم ببحر أوقيانوس ، فلما لم يأتهم خبر إلا من جزائر فيه