الصفحه ٢٣٢ :
وفي شرقي بلاد
القامانية جبل البجناك وهو معترض من الشمال إلى الجنوب ، يخرج منه نهران والشمالي
يغرب
الصفحه ٤٥٦ :
الأوصاف والأخبار العامة
مراغة
: قال ابن حوقل : ومراغة من قواعد أذربيجان ، وهي خصبة نزهة جدّا
الصفحه ٥٧٠ : مستوية بينها وبين الجبال نحو فرسخ ، وهي
على شمالي نهر الشاش ، وهي من بلاد فرغانة ، وكذلك قال في اللباب
الصفحه ١١٥ :
الفسطاط إلى أسوان
، ومن صعيد مصر طحا بقرب أسيوط ، وهي قرية خرج منها الطحاوي الفقيه الحنفي المشهور
الصفحه ١٧٨ :
الأوصاف والأخبار العامة
مدينة
بريسا : قال ابن سعيد :
ومدينة بريسا من أشهر بلاد التكرور وهي
الصفحه ٢٥٨ : الآن خراب ليس به
أحد ، وهو على مرحلة من الشوبك.
ومن الأماكن
المشهورة قارة ، وهي قرية كبيرة بين دمشق
الصفحه ٣٥١ :
الأوصاف والأخبار العامة
صرصر
: من المشترك :
وصرصر : بلد على يمين طريق حاج بغداذ أوّل خروجهم
الصفحه ٣٧٣ :
قال
المهلبي في العزيزي : من شيراز على سيراف ثلاثة وستون فرسخا جنوبا ، ومن شيراز إلى أصفهان اثنان
الصفحه ٤٠٠ :
كالقرية في وطاة على تليل وحواليها بسيتينات ، هكذا أخبرني به شفاها من رآها في
زماننا ، هذا وقال ابن حوقل
الصفحه ٦٥ :
وثلاثون ونصف ، ثم يمر إلى ورثان ، ثم يلتقي مع نهر الكر بالقرب من بحر الخزر
فيصيران نهرا واحدا ويصبان في
الصفحه ١١٣ :
ذكر ديار مصر
لما فرغ من ذكر
ديار العرب انتقل إلى ذكر ديار مصر ، وهي مصاقبة لجزيرة العرب من جهة
الصفحه ١٨٦ : ، وأهلها مسلمون ،
وهي قاعدة الهاوية التي تزيد على خمسين قرية ، وهي على شطي نهر يخرج من نيل مقدشو
ويصبّ على
الصفحه ٣٠٦ : من أجناد
الشام ، ثم ضعفت بقوة حلب وخربت ، وهي الآن قرية صغيرة وتحتها يصب نهر قويق في
المطخ ، وربوة
الصفحه ٣١٤ :
مدينة لها سور
وأسواق كثيرة ، ومنها إلى بلد أحد عشر فرسخا ، ومنها إلى الموصل سبعة عشر فرسخا ،
وقال
الصفحه ٣٣٩ : : بفتح الحاء وكسر
الراء المهملتين ، ثم مثناة من تحتها ساكنة وفي آخرها ميم قال : ومقدار الحريم
قريب من ثلث