الصفحه ٢٤١ : ، وبينهما نحو خمسة عشر يوما ، وهي في مستو من الأرض ،
وأهلها مسلمون وكفار ، ويصبّ بالقرب منها في البحر نهر
الصفحه ٢٨٧ :
قلعة دمشق. قال
ابن سعيد : بصر قاعدة حوران ، وهي على أربع مراحل من دمشق وفي شرقيها صرخد على نحو
ستة
الصفحه ٣١٠ : حوقل : وهي أول مدن الشام من العراق ،
وهي فرضة الفرات لأهل الشام وفي شرقيها الرقة ، قال في العزيزي
الصفحه ٣٢٨ :
برية ديار ربيعة
بالقرب من الجبال ، وليس في الجزيرة بلد فيه نخل غير سنجار ، وعن بعض أهلها :
وسنجار
الصفحه ٣٣٤ : : ، ومن
تحت حديثة الموصل يصب الزاب الأكبر ، إلى دجلة ، وبينها وبين الموصل أربعة عشر
فرسخا.
من المشترك
الصفحه ٣٤٦ : مدينة قديمة عند ، الكوفة وبها الخورنق ، من الترتيب أن
تبّعا لما صار من اليمن ، إلى خراسان وانتهى ، إلى
الصفحه ٣٥٥ : .
نهر
الملك : مدينة تحت نهر
صرصر بفرسخين ، ولها نهر كبير يخرج من الفرات ويسقي سواد العراق ... قال في
الصفحه ٣٦٩ :
الدورق
: قال في المشترك :
والدورق مدينة من نواحي خوزستان ... قال ابن حوقل : وهي مدينة كبيرة ... قال في
الصفحه ٤٥٤ : عن بحيرة تلا على نحو مرحلة منها.
الدبيل
: قال ابن حوقل :
والدبيل قصبة أرمينية ، وهي مدينة كثيرة
الصفحه ٤٦٠ :
والأقصاب والمراعي
، وهي في ساحل بحر طبرستان على القرب من البحر ، وهي في سمت الشمال والغرب عن
تبريز
الصفحه ٥٣٤ : اللباب :
وبلق بفتح الباء الموحدة واللام وفي الآخر قاف ، قال : وهي ناحية من نواحي غزنة ،
قال : وغزنة مدينة
الصفحه ٥٤١ : ويرتفع من بذخشان اللازورد ، وقال في
اللباب : وبذخشان في أعلى طخارستان وهي متاخمة لبلاد الترك ، بنت زبيدة
الصفحه ١١ : الإقليم السابع حيث العرض
خمسون درجة وعليه رتبنا الأقاليم في هذا المختصر ، وأما الأطوال فإنا اثبتناها من
الصفحه ٢١ : ، وطوله على رأي المتأخرين ألفان وخمس مائة وسبعة وخمسون
فرسخا بما فيه من الجبر ، وعلى رأي القدماء ثلاثة
الصفحه ٨١ : أضلاع وأكثر أو أقل ، فيتعذر ذكر جهاته الأربع على الصحة ، وقد وضعنا زائجة
يعلم بها موضع كل إقليم عرفي من