الصفحه ٤٢٢ :
قال ابن سعيد :
ومن جزائر الصين : الصنف المشهورة في الكتب التي ينسب إليها أشرف العود ، وطولها
من
الصفحه ٤٣٧ :
وأربعون فرسخا ،
وكذلك من أقصرا إلى مدينة قيسارية ، وبين أقصرا وقونية ثلاث مراحل.
هرقلة
: قال ابن
الصفحه ٤٤٢ : ء وكسر الدال المهملتين ثم مثناة من تحت وفي آخرها جيم ـ قال
: وبينها وبين بردعة أربعة عشر فرسخا.
ومن
الصفحه ٤٨٥ :
زنجان هي على
النهاية الشمالية ، وجند دنباوند شرقي الري بشمال ، وقال في اللباب ودماوند ناحية
من
الصفحه ٥٣٧ :
ذكر طخارستان وبذخشان
قال
ابن حوقل : وطخارستان إقليم
له مدن كثيرة وهو من مضافات بلخ ، وبلخ من
الصفحه ١٠ : ؛ ليكون كل إقليم تحت مدار تتشابه أحوال البقاع التي فيه
، وكل إقليم منها يمتد ما بين الخافقين طولا ، ويكون
الصفحه ١٤ :
فصل
من كلام البيروني
في القانون قال :
خط الاستواء الذي
لا عرض له ، فالعرض منه ، ومنسوب إليه
الصفحه ٥٩ : ، والعرض : ثنتان وثلاثون ، ثم تخرج من
البطائح وتسير بين الشرق والجنوب وتتجاوز البصرة وتمر على فوهة الأبلة
الصفحه ١٢٢ :
على مرحلة قوية ،
ومن البهنسا يفوزون إلى الواح.
والأقصر
: جنوبي قوص في بر الشرق على نحو مرحلة من
الصفحه ١٢٥ :
في كتابه نزهة
المشتاق : إن أسنا من المدن القديمة من بناء القبط الأول ، وبها مزارع وبساتين
حسنة
الصفحه ١٣٤ : مذهلة من الصخور العظيمة ، وبها عمود عدسي مربع
يسمى مسلة فرعون طوله نحو ثلاثين ذراعا وهي عن القاهرة على
الصفحه ١٤٧ :
السوس
الأقصى : عن ابن سعيد
المغربي قال : ومدينة السوس الأقصى تسمى تارودنت ، وهي على طرف من البر
الصفحه ١٥٨ : المسيلة
محدثة أحدثها القائم بالله الفاطمي سنة خمس عشرة وثلاثمائة ، وسماها المحمدية ،
ومنها إلى مدينة طبنة
الصفحه ١٦٥ :
الغلات خصبة وجبل زغوان بالقرب منها ، وهو عنها في جهة الغرب بميلة إلى الجنوب على
مسيرة يومين وهو : بفتح
الصفحه ١٨١ : بالجهاد ، وهو من ولد سيف بن ذي يزن
وله في سمت جيمي مدينة فيها بساتين ومستنزه ، وهي على غربي النيل الآتي