الصفحه ١٤٣ : شرقيها وجنوبيها الواحات الشمالية ، قال الإدريسي : ومدينة سنترية صغيرة وبها
منبر وقوم من البربر وأخلاط من
الصفحه ١٧٦ :
شماليها من مدنهم
على مائة ميل باقطي ، وهي على جون داخل إلى الغرب نحو خمسين ميلا ، وفي شماليها
الصفحه ١٩٠ :
وتحت طريانة
وإشبيلية من غير حدّ جزيرة شنتبوس وهي من بدائع منازه نهر إشبيلية لما فيها من
الرياض
الصفحه ٢٠٩ :
الزهرة : هو حدّ الأندلس
من جهة الشرق والشمال ، وكان هيكل الزهرة المذكور يعبده أهل تلك البلاد قبل دين
الصفحه ٢٤٩ : بحر الخزر من جهة
الشمال وفيها مياه وخصب ، قال : وسياكوه أيضا جبل يتصل بمفازة خراسان ويمتدّ إلى
أرض
الصفحه ٢٧٣ :
الأوصاف والأخبار العامة
عكا
: قال في اللباب
ومدينة عكّا مدينة كبيرة من سواحل الشام وداخلها
الصفحه ٣١٣ :
ذكر الجزيرة بين دجلة
والفرات
لما فرغ من ذكر
بلاد الشام انتقل إلى ذكر الجزيرة ، وهي البلاد التي
الصفحه ٣٤١ :
الخطاب الشاعر الجبلي
كان من المجيدين وكان بينه وبين أبي العلاء بن سليمان المعرّي مشاعرة ، وفيه
الصفحه ٣٦٠ : يقال له : وادي النساء ؛
لأن النساء يظهرن إليه ويلتقطن من الكماة وسنام عن البصرة نحو نصف مرحلة ، وليست
الصفحه ٣٦٢ : حوقل : هي كورة متاخمة لفارس ، قال في العزيزي : وبينها وبين أرجان أربعة
فراسخ.
ذكر شيء من مسافات
الصفحه ٤٠٤ :
ذكر الهند
من الأنساب بكسر
الهاء ، وسكون النون ودال بمهملة ، لما فرغ من السند انتقل إلى الهند
الصفحه ٤٠٨ :
الأوصاف والأخبار العامة
صنم
صومات : قال في القانون :
وصومنات على الساحل في أرض البوازيج من
الصفحه ٤١٤ :
الأوصاف والأخبار العامة
قنوج
: من كتاب ابن سعيد
: وقنوج بين ذراعين من نهر كنك وقال المهلب في
الصفحه ٤٤٣ : من شرقيه ، وهي عند المضيق بين بحري القرم وأزق.
وبحر الأزق هو
المعروف في الكتب القديمة ببحيرة مانيطش
الصفحه ٥٦٥ : للإقليم والغالب على أسروشنة الجبال ويحيط
بأسروشنة من الشرق بعض فرغانة ومن الغرب حدود سمرقند ، ومن الشمال