الصفحه ٥١٩ :
مشهورة بخراسان
خربها التتر ، قال : ومنها إلى كل واحدة من نيسابور ومرو وسجستان أحد عشر يوما ،
وقال
الصفحه ٨٢ :
ذكر جزيزة العرب
الذي يحيط بجزيرة
العرب من جهة الغرب : بحر القلزم من أطراف اليمن التي تلي الحجاز
الصفحه ١٥ :
وأما اليونانيون :
فقد انقطع العمران في جانبهم ببحر أوقيانوس ، فلما لم يأتهم خبر إلا من جزائر فيه
الصفحه ١٢١ :
الأوصاف والأخبار
العامة
وقفط
: تحت قوص من برّ الشرق على بعض مرحلة عنها ، وهي بليدة
موقوفة على
الصفحه ٤٧ :
بطائح العراق
من رسم المعمور
منها بطائح البصرة ووسطها ، حيث الطول : ثلاث وسبعون ، والعرض : اثنتان
الصفحه ١٣٧ :
ذكر بلاد المغرب
لما فرغ من ذكر
ديار مصر انتقل إلى ذكر بلاد المغرب وهي مصاقبة لديار مصر من جهة
الصفحه ١٧٥ :
الجنوب ، قال ابن
سعيد : نهر الهو ـ وهو من الأنهار التي ذكرها بطليموس ـ ينحدر من جبل الهو الذي
الصفحه ٣٩٧ :
ذكر السند
لما فرغ من سجستان
انتقل إلى بلاد السند وما أضيف إليها من الهند ، قال ابن حوقل : ويحيط
الصفحه ٥٧ :
عند تكريت ، وأما
الهرماس فيمر بعد خروج نهر الثرثار منه ويصب في الخابور قبل وصوله إلى قرقيسيا
ويصير
الصفحه ٥٢٦ :
الأوصاف والأخبار العامة
زم
: قال في اللباب :
وزمّ بليدة على طرف جيحون خرج منها جماعة من أهل
الصفحه ٥٣ :
من جبل الثلج إلى
بحيرة بانياس ويخرج منها نهر الشريعة المذكور ويسير ويصب في بحيرة طبرية ، ثم يخرج
الصفحه ٤١٥ :
ذكر الصين
لما فرغ من ذكر
الهند انتقل إلى ذكر الصين والذي يحيط بالصين من الغرب المفاوز التي بين
الصفحه ٥٠٣ :
ذكر خراسان
وما أضيف إليها من
زابلستان والغور
قال
في اللباب : وخراسان بضم
الخاء المعجمة وفتح
الصفحه ٤٩ :
الكلام على الأنهار
اعلم أن الكلام
على الأنهار كالكلام على البلاد والبحيرات ، وهي أنها من الكثرة
الصفحه ٥٤ :
وعرض : ست وثلاثين
، ويصب في نهر الأرنط المذكور عدة أنهر
منها
: نهر منبعه من تحت
أفامية يسير