الصفحه ٢٦٣ :
أقول
: وزبطرة اليوم
خراب خالية من الزرع والسكان ، ولم يبق منها غير رسم سورها وليس بالكثير وهي في
الصفحه ٣٣٨ :
وقيل : هو قصر ...
قال : وخورنق المذكور ذكر كثيرا في أشعار العرب ... قال : والخورنق أيضا قرية على
الصفحه ٣٤٨ :
الأوصاف والأخبار العامة
الكوفة
: على ذراع من
الفرات في جنوبي الفرات وغربيها ... قال في
الصفحه ٣٥٤ :
الأوصاف والأخبار العامة
النعمانية
: قال في المشترك :
والنعمانية بليدة فيما بين بغداذ وواسط
الصفحه ٣٧٩ : منتزهات الدنيا ، وهو بين النوبندجان
وبين أرجان ، وفيه قيل : إذا أشرف المحزون من رأس قلعة على شعب بوّان
الصفحه ٤٩٣ : وهي من كثرة اشتباك أشجارها
لا يسلك فيها الجيش إلا بعد أن يقطع بالطبر الأشجار من بين أيديهم ، واستان
الصفحه ٤٩٥ :
الأوصاف والأخبار العامة
رويان
: قال في المشترك :
ورويان مدينة كبيرة في جبال طبرستان ولها
الصفحه ٥٧٢ : الترمذ ، ويرتفع من واشجرد وشومان إلى قرب
الصغانيان زعفران كثير يحمل إلى الآفاق ، وقال السمعاني في الأنساب
الصفحه ١٦ : ، ولا يتجاوزونها ؛ وسببه أن هذا البحر طعن في
البر الشمالي في ناحية المشرق ، ودخله في مواضع كثيرة ، وكثرت
الصفحه ٤٥ :
وأما البحيرة
الثانية الشمالية : فبينها وبين البحيرة المذكورة غاب قصب وفيه زقاق يخرج فيه
المراكب من
الصفحه ٤٩ : : وهو النهر العظيم المشهور الذي ليس له نظير في الوجود وقد
وصفه ابن سينا فقال : وقد انفرد بثلاث صفات عن
الصفحه ٥٣ :
من جبل الثلج إلى
بحيرة بانياس ويخرج منها نهر الشريعة المذكور ويسير ويصب في بحيرة طبرية ، ثم يخرج
الصفحه ٥٤ :
وعرض : ست وثلاثين
، ويصب في نهر الأرنط المذكور عدة أنهر
منها
: نهر منبعه من تحت
أفامية يسير
الصفحه ٨٦ :
في أرضه.
قال ابن حوقل :
ولا يعلم في ديار العرب نهر ولا بحر يحمل سفينة ، فإن قيل : إن البحيرة
الصفحه ٩٣ :
الأوصاف والأخبار العامة
ومكة
: في واد بين جبال غير ذي زرع ، وبها الكعبة في وسط المسجد
الحرام