الصفحه ٣٤١ :
الخطاب الشاعر الجبلي
كان من المجيدين وكان بينه وبين أبي العلاء بن سليمان المعرّي مشاعرة ، وفيه
الصفحه ٣٦٥ :
الأوصاف والأخبار العامة
الطيب
: قال في المشترك :
وطيب : بلدة بين واسط وبين الأهواز ... قال
الصفحه ٤١٧ :
الأوصاف والأخبار العامة
خانقو
: وهي من أبواب
الصين على النهر ، كذا قاله في القانون ... قال
الصفحه ٤٧٩ :
الأوصاف والأخبار العامة
أسداباذ
: قال في اللباب :
وأسداباذ بليدة على منزل من همذان إذا خرجت
الصفحه ٥١١ :
الأوصاف والأخبار العامة
فراوة
: قال في اللباب :
وفراوة بليدة مما يلي خوارزم ويقال لها : رباط
الصفحه ٥٢٤ : ء ، قال ابن حوقل : كروخ مدينة صغيرة من
عمل هراة وليس في عملها أكبر منها وأهلها شراة وبناؤها من طين ، وهي
الصفحه ٥٤٤ :
الأوصاف والأخبار العامة
كركنج
: قال في المشترك :
وكركنج اسم لمدينتين بخوارزم إحداهما كركنج
الصفحه ٥ : محمد وآله وبعد. فإني لما طالعت الكتب
المؤلفة في البلاد ونواحي الأرض من الجبال والبحار وغيرها لم أجد
الصفحه ٤٣ : ودمياط متّسعة إلى الغاية وهي متّصلة بالبحر ويعذب ماؤها في زيادة النيل
ويملح إذا نقص النيل وهي قليلة العمق
الصفحه ٧٠ :
ذكر الجبال
جبل القمر جبل القمر المذكور قد اختلف في ضبطه فبعضهم يجعله مضافا إلى
القمر الذي في
الصفحه ٧٣ :
ويقال
: إن فيه مطالب
وعليها كتب بأيدي المشتغلين بهذا الفن وجبل جالوت المذكور في الجنوب عن جبل
الصفحه ٧٨ : :
بحاله ـ أعني ـ خمسا وخمسين.
قال
ابن سعيد : وجبل سياكوه طرفه
في شرقي بحر طبرستان ، ثم يمتد حتى يستغرق
الصفحه ١٣٣ : تسميها أشمون ـ بنون في آخرها ـ والصحيح أنها بالميم كما
ذكرنا ، وكذلك يكتبها ياقوت الحموي في المشترك
الصفحه ١٨٩ : .
ولإشبيلية كور
عديدة أكثرها في جنوبي نهرها الأعظم وأقلها في شماليه ، فمن كورها : كورة أركش
بالراء المهملة وهي
الصفحه ١٩٨ : المذكور ، وإشبيلية من قواعد الأندلس ولها
خمسة عشر بابا ، وهي من غرب الأندلس وجنوبيه ، ومملكة إشبيلية في