الصفحه ٢٣٣ : شرقيهم مدائن وعمائر كثيرة داخلة في مملكة الأشكري صاحب
القسطنطينية.
عن ابن سعيد :
ومدينة لويانيّة يقال
الصفحه ٣٣ : وابن الأشرف ، ثم يسامت بلاد سليمان باشاه وهو صاحب البلاد المتاخمة لبلاد
إسطنبول من شرقي الخليج
الصفحه ١٩٩ : صاحب كتاب روض الأنف الذي شرح فيه السيرة النبوية لابن هشام ،
وأبلّيش بهمزة وكسر الباء الموحدة وتشديد
الصفحه ٢٣٢ : أخرى عليها مدينة طيغوا وهي لملك من البجناك يحاربه صاحب
البجناكية ، مع أن الخاقانية عندهم متوارثة في
الصفحه ٣١٩ : ، وقال في المشترك : والرافقة مدينة على الفرات
وهي الرقة ، ثم قال صاحب المشترك : والرقة مدينة على الفرات
الصفحه ٤٠٤ : وراء مهملة في الآخر قال وهي على تلّ تراب نحو قلعة مصياف قال وهي بين
ناكور وبين نهروالة قال ولم يعص على
الصفحه ١٧٦ :
مدينة منقوبة ، وهي حيث الطول سه والعرض ح ل وفي طرف الدخلة جبل ممقروس داخل في
البحر ، وفي شماليها مدينة
الصفحه ٥٣١ :
تتّقد وتشتغل ، فإذا طفئت السرج ولم تتقد لم يتقدّموا ، لأن من صار في ذلك الموضع
مات في أسرع من لحظة
الصفحه ٨ : : إن التفاوت بين صغر
الشمس من جهة كونها في الأوج ، وكبرها من جهة كونها في الحضيض ليس ببيّن عند الحسّ
الصفحه ٥٠٤ :
خراسان مدن
قوهستان والطبسين وقاين ، ويمرّ في هذه المفازة طريق من أصفهان إلى الري وهو أقرب
الطرق
الصفحه ٣٨١ :
واسمها بالفارسية نشانك ، ويقال : إن منها الحسين بن منصور المعروف بالحلاج ، قال في العزيزي
: والبيضاء من
الصفحه ١١٦ :
العذار وجدول
نقشت عليه يد
الشمال مباردا
والنخل كالغيد
الحسان تزينت
الصفحه ٤٦٩ : وسكون الألف وفتح الواو والشين المعجمة وفي
الآخر ألف ، وذكر في اللباب : ماوشان مع ميانج من أذربيجان
الصفحه ٨٨ : .
المهراس ـ بكسر
الميم وسكون الهاء ـ اسم لماء في جبل أحد ، وفي الحديث أن رسول الله صلىاللهعليهوسلم ، عطش
الصفحه ٨٠ :
البلاد وعروضها
غير صحيح ، وفيه غلط كثير ، وقد نص ذلك أبو الريحان البيروني قال :
ولم يتهيأ لي