الصفحه ٢٥٤ : دخل فيه
بلاد الأرمن ، وهي المعروفة في زماننا ببلاد سيس ، والذي يحيط بالشام من جهة الغرب
بحر الروم من
الصفحه ٢٥٧ :
على بعد شوط فرس ،
وتعرف هذه البحيرة بالبحيرة المنتنة وليس فيها حيوان ولا سمك ولا غيره ، وهي تقذف
الصفحه ٢٧٠ :
الأوصاف والأخبار العامة
الرملة
: الأقوى عندي أن
طولها ما ذكر في كتاب الأطوال وهو نون وعرضها
الصفحه ٢٧٣ :
الأوصاف والأخبار العامة
عكا
: قال في اللباب
ومدينة عكّا مدينة كبيرة من سواحل الشام وداخلها
الصفحه ٢٩٥ : : وبغراس على طريق الثغور وكان بها
دار ضيافة لزبيدة قال في العزيزي : وبغراس بينها وبين أنطاكية اثنا عشر ميلا
الصفحه ٣٢١ :
الأوصاف والأخبار
العامة
قاليقلا
: قال في اللباب :
وقاليقلا من ديار بكر والنسبة إليها قالي
الصفحه ٣٤٠ :
الجنوب الأبلة.
ومن بلاد العراق
المشهورة بعقوبا قال في اللباب : بفتح الباء الموحدة وسكون العين
الصفحه ٣٥١ : المشتقة
من الفرات ، وهي فيما بين بغداد وبين الكوفة ، وصرصر على بغداذ على ثلاثة فراسخ ،
قال في المشترك أيضا
الصفحه ٣٦٨ : ، وبعسكر مكرم العقارب الصغار المشهورة القاتلة. قال في العزيزي : ومن
عسكر مكرم إلى تستر ثمانية فراسخ ، وليس
الصفحه ٤٢١ : وسكون النون وفي آخرها جيم ـ ومن المشترك : القمر ـ بضم القاف وسكون الميم
وفي آخرها راء مهملة.
قال في
الصفحه ٤٧١ :
عادة العرب في
التعريب ، وقالوا : قم ، وكان لعبد الله سعدان ابن يقال له موسى فانتقل من الكوفة
إلى
الصفحه ٤٩٨ :
الأوصاف والأخبار العامة
مامطير
: قال في اللباب :
ومامطير بليدة بناحية آمل طبرستان خرج منها
الصفحه ٥٢١ :
الأوصاف والأخبار
العامة
مالين
: قال في اللباب :
ومالين اسم لمجموع قرى من أعمال هراة يقال لجميعها
الصفحه ٥٥٣ : ومزارعها سور واحد نحو اثني عشر فرسخا في
مثلها ، ولبخارى كورة عظيمة تصاقب جيحون على معبر خراسان ، ويتصل بها
الصفحه ٥٧٥ : ، قال في اللباب
: ويقال للصغانيان بالعجمية جغانيان ، قال : وهي كورة كبيرة كثيرة الماء والشجر
وينسب إليها