الصفحه ٣٧٦ : إلى جنابة قال في اللباب : وسينيز
من قرى الأهواز.
جنّابة
: بليدة قد خرب
غالبها وهي فرضة لفارس وهي
الصفحه ٤٠٠ : البلاد وهي شرقي مهران ،
وكذلك قال في اللباب : إنها على البحر الهندي قريبة من السند ، قال ابن سعيد : هي
في
الصفحه ٤٢٠ :
الأوصاف والأخبار العامة
السيلي
: ويقال لها سيلا
وهي في أعالى الصين من الشرق ، وقلما يسلك
الصفحه ٤٤٥ :
من النواحي ، وهذه
الصفات التي ذكرها هي على ما كان في زمانه ، والأمر اليوم على ما ذكرناه في الجدول
الصفحه ٤٥٦ : كانت قرية فنزل بها مروان بن محمد وكان هناك سرجين فمرّغ الناس فيه دوابهم ،
ثم بناها مدينة ، فسميت مراغة
الصفحه ٤٧٤ : ، وقال ياقوت في المشترك : وإربل مدينة
بين الزابين ، ومنها إلى الموصل يومان خفيفان ، وإربل أيضا اسم لمدينة
الصفحه ٤٨١ : وببروجرد الزعفران ، وقال في
اللباب : وبروجرد بلدة كثيرة الأشجار والأنهار ، وهي من بلاد الجبل ، وهي على
الصفحه ٤٨٤ : ، ومن قم
إلى قاشان ستة عشر فرسخا ، ومن قاشان إلى أصبهان ستة وأربعون فرسخا ، وقال المهلبي
: وقمّ في مرج
الصفحه ٥١٦ :
الأوصاف والأخبار العامة
نوقان
: قال في اللباب :
ونوقان إحدى مدينتي طوس ينسب إليها جماعة من
الصفحه ٥١٨ : : ومدينة البوذجان من أعمال نيسابور وهي عن نيسابور على أربع
مراحل ، قال في اللباب : والبوذجان بليدة بين هراة
الصفحه ٥٣٦ : والغالب على أهلها العبث والفساد ، قال
في اللباب : وبنجهير مدينة بنواحي بلخ بها جبل الفضة والدراهم بها
الصفحه ٤٧ : وثلاثون
ومنها بطائح واسط حدثت عند اشتغال الفرس بقتال المسلمين في أول الإسلام بين واسط
والبصرة وقاعدة
الصفحه ٦٧ :
الطول : ست
وثمانون ونصف ، والعرض : سبع وأربعون ، ثم يقع في بحيرة خوارزم على مرحلتين من
ينغي كنت
الصفحه ٧٢ : الأندلس في جانبها الجنوبي ومنه فتحوا الأندلس وهذا الجبل
يظهر في البحر من سبتة وتقع الجزيرة الخضراء بالقرب
الصفحه ٧٩ :
وتستر : ششتر ،
ومثل ما يقولون : تدمر بضم التاء وهي بالفتح ، فلذلك احتجنا إلى ضبط الأسماء
وذكرنا في