الصفحه ٣٠٤ :
سرمين : بلدة ذات أشجار
كثيرة ـ زيتون وغيره ـ وليس لها ماء إلا ما يجتمع من الأمطار في الصهاريج ، ولها
الصفحه ٣٣٩ : ، ثم باب العامة ويقال له أيضا : باب عمورية ، ثم يمتد السور نحو ميل لا
باب فيه إلّا باب بستان تحت
الصفحه ٣٥٢ : النار ، وهي اليوم مدينة خراب ، وقد صار موضعها قرية صغيرة ،
قال ابن حوقل : وبابل قرية صغيرة إلا أنها أقدم
الصفحه ٣٦٠ : منها في البرّ إلّا القليل ، ويصب
دجلة هناك في جنوبي عبّادان وشرقيها ، وقال غيره : عبّادان على مصبّ دجلة
الصفحه ٣٦٨ : بالأهواز مدينة محدثة إلا عسكر مكرم ، ومن
عسكر مكرم إلى سوق الأربعاء ستّة فراسخ.
حصن
مهدي : قال ابن حوقل
الصفحه ٣٩٠ : تسمى زرون ، وهي
جزيرة قريبة إلى البر غربي هرموز العتيقة ، ولم يبق بهرموز العتيقة إلا قليل من
أطراف
الصفحه ٣٩١ : من فوقها وألف ونون ، قال
: وسجستان إقليم عظيم ، واسم قصبته زرنج إلا أنه قد أنسي هذا الاسم وأطلق اسم
الصفحه ٤٣٦ : طولها (ع T) وعرضها (لط مه) ولم أجد لها ذكرا في غير كتاب ابن سعيد
إلا ما نقلناه عن كتاب الأطوال ، وأخبر
الصفحه ٤٤٤ : وتكون في القدر أصغر من أردبيل ، ولهم
الزروع الكثيرة وأثمار قليلة إلا ما يحمل إليهم
الصفحه ٤٤٥ : : وليس بهذه
الأقاليم الثلاثة ثياب كتان إلا بها ، وبها الزعفران ، ويقع إليها ـ أعنى مدينة
الباب ـ الرقيق
الصفحه ٤٥٠ : شبه
أنهار دمشق ، وليس يدخل المدينة منها إلا الشيء اليسير ، ولها سور خراب وهي في قدر
دمشق ، وبردها شديد
الصفحه ٤٦٢ : التاريخ
... وأما في زماننا فأخبرني من رآها فقال : خربت ولم يبق منها معمورا إلا دور
المعرة في القدر ... قال
الصفحه ٤٧٢ :
حوقل : والغالب على بلاد الجبل وهي المعروفة بعراق العجم ـ الجبال إلا ما بين
همذان إلى الري وإلى قم ، فإن
الصفحه ٤٨٧ : القانون : وقلما يذكر ألا منسوبا إلى الري ، فيقال ، خوارزي ،
قال ابن حوقل : وأما الخوار فإنها مدينة صغيرة
الصفحه ٥٠١ : ء والراء إلا أن ما
ذكرناه أشهر ، قال : وهي بلدة من بلاد مازندران ، وقال في المشترك : أسترا اسم رجل
وأباذ