الصفحه ١٥ :
وأما اليونانيون :
فقد انقطع العمران في جانبهم ببحر أوقيانوس ، فلما لم يأتهم خبر إلا من جزائر فيه
الصفحه ٢٠ : " مساحتها على رأي المتأخرين
فضرب درج الأقليم في تسعة عشر فرسخا إلا تسع فرسخ ، فقال
: الإقليم الأول طوله من
الصفحه ٣٠ : يفيض الماء فيضا كثيرا ويصل إلى أمكنة لا يصل إليها إلا في تلك الليالي من
الشهر الآتي ، وهذا يراه أهل
الصفحه ٣٧ : الخليج القسطنطيني جريانا حادّا يعسر
على المراكب الطلوع فيه إلا بريح طيبة ويمتدّ كذلك إلى القسطنطينية
الصفحه ٣٨ : : لم أجد لهذا البحر ذكرا إلا في مصنّفات أبي الريحان
البيروني وفي التذكرة للنصير فأثبتّه حسبما ذكره
الصفحه ٤١ : البحار المذكورة ، والبحيرات من الكثرة على
وجه لا ينحصر ، ولم ينقل في الكتب إلا بعضها فمنها : البطيحتان
الصفحه ٤٧ : سابور ، وامتداد هذه البحيرة طولا نحو عشرة
فراسخ وماؤها عذب ، وربما جفت حتى لم يبق منها إلا القليل وعامة
الصفحه ٤٨ : مرحلة
، وهي عذبة الماء ويرتفع منها سمك كثير وأقصاب وحواليها كلها قرى ، إلا الوجه الذي
يلي مفازة سجستان
الصفحه ٤٩ : الوقوف عليه ولم يتصل بنا من أخباره إلا ما نقل عن اليونان ونسب إلى بطليموس
أنه ينحدر من جبل القمر من عشرة
الصفحه ٥٣ : نواعير بل
بأنفسها تركب البلاد ونهر حماة لا يسقي إلا بنواعير تنزع منه الماء وهو يجري
بكليته من الجنوب إلى
الصفحه ٦٣ : :
ما طاب لي قط
عيش
إلا على نهر طاب
قال
ابن حوقل : ومخرجه من قرب
المرج من جبال
الصفحه ٧١ : ببرّ العدوة وفيه من الأمم ما لا يحصيهم إلا الله
تعالى وهو ركن على البحر فإن بحر الزقاق إذا جاوز سبتة
الصفحه ٧٧ : فيه ، كأنه نحت بقدوم وعرضه مسيرة عشرة أيام ولا
يسلك إلى بلاد الترك إلا بين ساحل بحر الخزر ، وبين طرف
الصفحه ١٢٤ : يفتح إلا يوم
الجمعة.
وأسوان
: من بر الشرق ، وهي آخر الصعيد الأعلى بالقرب من الجنادل ، وهي كثيرة
الصفحه ١٥٩ : ، وهي على قطعة جبل منقطع مرتفع فيه بعض الاستدارة
لا يتوصل إليه إلا من جهة بابه من غربيها ليس بكبير السعة