الصفحه ٣٤١ : يقول
المعرّي قصيدته المشهورة وأولها :
غير مجد في ملتى
واعتقادي
نوح باك ولا
ترنم
الصفحه ٣٤٥ : بين بغداذ وبين الكوفة ... قال : وأول
من اختط بها المنازل وعظمها سيف الدولة : صدقة بن ديبس بن علي بن
الصفحه ٣٥٢ : أحسبها
أن تكون في قديم الأيام مصرا عظيما ، ويقال : إن الضحّاك أول من بنى بابل.
الصفحه ٣٧١ : : وأرجان أول
مدن فارس ، وهي مدينة جليلة لها كور وأعمال نفيسة ، وهي كثيرة الزيتون.
الصفحه ٣٧٣ : إلى أول حدود خوزستان ستون فرسخا ، ومدينة أرجان في آخر حد فارس
عند حد خوزستان ، ومن شيراز إلى بسا سبعة
الصفحه ٣٩٠ : أول حد فارس نحو سبع مراحل ، ومن المشترك : وهرموز مدينة
بأقصى مكران ، يدخل إليها المراكب من بحر الهند
الصفحه ٣٩٧ : اثنتا عشرة مرحلة ، ومن المنصورة إلى طوران خمس عشرة مرحلة ،
ومن المنصورة إلى أول حد البدهة خمس
الصفحه ٤٠٥ : أهلها يهود وكان قد شذ عن
الحاكي أيهما بلد اليهود
والكولم آخر
المنييبار وآخر بلاد الفلفل قال وأول بلاد
الصفحه ٤٠٩ : التي لا ترام
وهم عباد الهند ينسبون إلى البرهمن أول حكمائهم.
الصفحه ٤١١ : جون من البحر الأخضر ، قال : وسندابور آخر الجزرات وأول المنيبار ... قال
في القانون : وهي على الساحل
الصفحه ٤١٤ : على نهر بقدر
نيل مصر ، ومراس كورة في آخر بلاد قامرون وأول الصين قال ابن سعيد : جزائر قامرون
منها مدينة
الصفحه ٤٤٠ :
: والغالب على أرمينية الجبال ... قال أحمد بن أبي يعقوب : وأرمينية على ثلاثة
أقسام : القسم الأول يشتمل على
الصفحه ٤٤١ : فيها بلاد متصلة : الأولى من بيلقان
إلى شروان وما بين ذلك ، والثانية تفليس هي خزران وباب فيروز قباذ
الصفحه ٤٤٣ : ، ولها فم من بحر القرم على الفم المذكور
المدينة المذكورة أعني الطامان والطامان أول حد مملكة بركة وهي
الصفحه ٤٥١ : الوطأة وأول الجبال ، وهي عن خلاط في
جهة الشرق على مسيرة يومين ، ومن بحيرتها يجلب إلى البلاد السمك المعروف