الصفحه ١١١ : المشتاق : وبجبال مدينة
مرباط ينبت شجر اللبان ومنها يجهز إلى البلاد).
الأحساء
: وهي بليدة ذات نخيل كثير
الصفحه ١١٩ :
أهديت إلى المعتضد
فضربت عباسة فساطيطها بهذا الموضع ، ثم بنت به قرية وسميت عباسة باسمها.
ومما هو
الصفحه ١٧٠ : ، وتجلب إلى الإسكندرية وهي قاعدة بلاد
مكراوة.
وأطرابلس
: آخر المدن التي
في شرقي القيروان وإذا فارقت
الصفحه ١٧٢ : إلى الشمال
ويطعن البر الجنوبي في البحر والطريق من هذه الجهة على الفيوم إلى مصر أقرب منها
على الساحل
الصفحه ١٧٣ : الناس ، ونيل مقدشو يصعد إلى طول سو وعرض ما ، ثم
ينحدر على شرقي بربرا ويبقى بينها وبينه نحو درجة ، ثم
الصفحه ١٧٦ :
شماليها من مدنهم
على مائة ميل باقطي ، وهي على جون داخل إلى الغرب نحو خمسين ميلا ، وفي شماليها
الصفحه ٢٢٨ : الحديد والأزق فهي شرقي الأزق وغربي باب
الحديد بميلة عنهما إلى الجنوب.
وبالقرب من تلك
البلاد الكزي ، وهم
الصفحه ٢٣٣ : البلغار.
وفي الجنوب مملكة
اللان إلى آخر حدّ البلغار ثم يتصل بعد ذلك من نحو الجنوب بمملكة الخزر وهو آخر
الصفحه ٣٠٦ : حارم ، ويجري
عفرين من الشمال إلى الجنوب على الراوندان إلى عمق حارم في واد متسع بين جبال ،
وبذلك الوادي
الصفحه ٣٦٠ : الأبلة إلى البصرة وحدّ لها دجلة التي
يتشعب منها هذا النهر عاطفا عليها ، وينتهي عمودها إلى البحر وعبادان
الصفحه ٣٨٨ : ء ، قال ابن حوقل : ومن
السيرجان إلى ما يلي المفازة وبردشير وبينهما مرحلتان.
جيرفت
: قال ابن حوقل
الصفحه ٣٩٤ :
الذي يخرج من شرقي
جبال الغور يجوز ببلاد سجستان من الغرب إلى الشرق فيكون عليه مدينة بست في شماليه
الصفحه ٥٠٤ :
خراسان مدن
قوهستان والطبسين وقاين ، ويمرّ في هذه المفازة طريق من أصفهان إلى الري وهو أقرب
الطرق
الصفحه ٥٤٨ :
ذكر شيء من
المسافات
من سمرقند إلى
خجندة سبع مراحل ، ومن خجندة إلى الشاش أربع مراحل ومن مضافات
الصفحه ٥٦٨ :
الأوصاف والأخبار العامة
خنجدة
: قال احمد الكاتب
: ومن خنجدة إلى سمرقند سبع مراحل ومن خجندة