الصفحه ٣٩٧ :
ذكر السند
لما فرغ من سجستان
انتقل إلى بلاد السند وما أضيف إليها من الهند ، قال ابن حوقل : ويحيط
الصفحه ٤٣١ :
ذكر بلاد الروم وما
أضيف إليها
لما فرغ من الهند
والصين والجزائر التي ببحرهما انتقل إلى ذكر البلاد
الصفحه ٤٧٢ :
ـ وبين اليهودية نحو ميلين.
قال : وسميت اليهودية
لأن بخت نصر لما خرب بيت المقدس نقل أهله إلى أصبهان
الصفحه ٤٨١ :
الأوصاف والأخبار
العامة
بروجرد
: قال ابن حوقل :
وبروجرد مدينة خصبة تحمل فواكهها إلى كرج أبي دلف
الصفحه ٤٨٤ : ، وبها البساتين على سواق ، بها
أشجار الفتستق والبندق وأهلها شيعة ، ومن الري إلى قمّ أحد وعشرون فرسخا
الصفحه ٤٨٥ :
منها قطن كثير إلى العراق ، ولفظ ابن حوقل يقتضي أن يكون الري من الديلم فإنه مع
الديلم أوردها ، قال : ومن
الصفحه ٤٩٨ : جماعة من أهل العلم ، قال في العزيزي :
وبين مدينة مامطير وهي من طبرستان إلى سارية من طبرستان أيضا ستة
الصفحه ٥٢٦ : فمنها إلى فرغانة ثلاثون مرحلة مشرقا ،
ومنها إلى الري ثلاثون مرحلة مغربا ، ومنها إلى سجستان ثلاثون مرحلة
الصفحه ٨ : وشماله ، والجانب الشرقي الجنوبي فمعلوم ،
وأما جنوب المغرب فإنه لم يصل أحد فيه إلى البحر. وكذلك شمال
الصفحه ١٥ : الشماليين لا أن ذلك موجب أمر طبيعي ، فمزاج الهواء الواحد
لا يتباين ؛ ولكن أمثاله من المعارف موكول إلى الخبر
الصفحه ٢٤ :
الجنوب عنه ، ثم يعطف إلى جهة الشرق وراء جبال القمر التي منها منابع نيل مصر
فيصير البحر المذكور جنوبيّا عن
الصفحه ٢٥ :
غير البحر المحيط
، ويأخذ مغرّبا إلى القلزم حيث الطول ست وخمسون درجة ونصف ، فيكون طول هذا البحر
من
الصفحه ٤٠ : : إنهم لما انتهوا في الشمال إلى آخره تغيّر عليهم
الماء المالح الصافي بماء متغير اللون ؛ فقيل لهم : هذا ما
الصفحه ٥٤ : مغربا إلى بحيرة أفامية ويختلط بنهر حماة.
ومنها
: نهر في شمالي
أفامية على نحو ميلين ويعرف بالنهر الكبير
الصفحه ٦٧ : وثلثان ويجري إلى الجنوب
والغرب ويمر على المنصورة وهي ، حيث الطول : خمس وتسعون ، والعرض : ست وعشرون
وثلثان