الصفحه ٢٢٨ : لا أدري بما يختم لي من رحمة أو عذاب ، فإن عذبني وأنا
على حالة أتقرب اليه بها فهو أجدر أن يعذبني إذا
الصفحه ٢٤٢ :
ابراهيم بن يعقوب الطرسوسي قال : سمعت أبا القاسم فارس بن أبي الفوارس يقول
: كنا بمصر جماعة من
الصفحه ٢٥٥ :
ذكر من كنيته أبو
الفرج
أبو الفرج بن أبي بكر
العلاف :
الشاعر واسمه علي بن الحسن بن علي قدم
حلب
الصفحه ٢٦٦ :
ذكر من كنيته أبو
الفوارس
أبو الفوارس بن أبي الفرج :
البزاعي ابن
أخت الأستاذ حماد البزاعي (١٦٥
الصفحه ٢٩٩ :
وأبرز ما يبديه من علمه بحر
فتى علمت بغداد غاية علمه
وما جهلت من ذاك ما علمت
الصفحه ٣٠٤ :
أبو محمد الأديب المعري :
شاعر من أهل
معرّة النعمان ، روى عنه نصر بن الحسن الدمشقي.
أخبرنا أبو
الصفحه ٣١٢ : المشرف الدجرجاوي كان
من حلب ، وانتقل إلى دجرجا قرية بالصعيد من الديار المصرية ، فنسب. ووقع إليّ شكة
الصفحه ٣١٦ : عنه.
أنبأنا أبو
اليمن الكندي قال : أخبرنا أبو منصور بن الجواليقي.
قلت : ونقلتها
من خط ابن
الصفحه ٣١٧ :
والقرآن ، راغب عن صحبة أرباب الدنيا مشتعل بما يعنيه ، سافر من دنيسر الى
دمشق وقرأ بها القرآن على
الصفحه ٣٣١ : آلاف جاموسة وجاموس ، فنفع
الله بها (٢).
أبو النمر بن العنزي :
القاضي ، من
بيت كبير بالشام ، مشهور
الصفحه ٣٦٧ : استقام الامر من بعد فتله
وزحزح ما تخشى ونلت الامانيا
دعوت الأولى كانوا الملك
الصفحه ٣٩٩ :
ابن أخي شهر بن حوشب :
غزا مع عمه شهر
أنطاكية ، ومات عند فقوله من الغزاة ، وقد ذكرنا حكاية موته
الصفحه ٤٠١ :
لئن لم يجلّي الأشعث اليوم كربة
من الموت فيها للنفوس تفلت
الصفحه ٤١٩ :
هذا الفتى أودت به الصفراء
فعجبت منه وقد أصاب ومادرى
لفظا ومعنى والراد خطأ
الصفحه ٢٦ :
فوقع عليّ
البكاء ولم أدر من ينشده ، فلما أصبحنا قلت لبعض أهل طرسوس : سمعت البارحة كذا
وكذا ، فقال